-
Constant listeners to lies, constant eaters of illicit gain, so in case they come to you, then judge between them or veer away from them; and in case you veer away from them, then they will never harm you anything; and in case you judge, then judge with equity between them. Surely Allah loves the equitable.
سماعون للكذب أكالون للسحت فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين
-
" The two of us are disputing the wrong one has done the other . So judge between us with equity , and do not be unjust , and guide us to the right path .
« إذ دخلوا على داود ففزع منهم قالوا لا تخف » نحن « خصمان » قيل فريقان ليطابق ما قبله من ضمير الجمع ، وقيل اثنان والضمير بمعناهما ، والخصم يطلق على الواحد وأكثر ، وهما ملكان جاءا في صورة خصمين وقع لهما ما ذكر على سبيل الغرض لتنبيه داود عليه السلام على ما وقع منه وكان له تسع وتسعون امرأة وطلب امرأة شخص ليس له غيرها وتزوجها ودخل بها « بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط » تَجُرْ « واهدنا » أرشدنا « إلى سواء الصراط » وسط الطريق الصواب .
-
" The two of us are disputing the wrong one has done the other . So judge between us with equity , and do not be unjust , and guide us to the right path .
وهل جاءك -أيها الرسول- خبر المتخاصِمَين اللذَين تسوَّرا على داود في مكان عبادته ، فارتاع من دخولهما عليه ؟ قالوا له : لا تَخَفْ ، فنحن خصمان ظلم أحدنا الآخر ، فاقض بيننا بالعدل ، ولا تَجُرْ علينا في الحكم ، وأرشِدنا إلى سواء السبيل .
-
Wherefore if they come to thee , either judge between them or turn away from them . And if thou turnest away from them , they shall not be able to hurt thee in aught ; and if thou judgest , judge between them with equity , verily Allah loveth the equitable .
هم « سماعون للكذب أكالون للسُّحُت » بضم الحاء وسكونها أي الحرام كالرشا « فإن جاؤك » لتحكم بينهم « فاحكم بينهم أو أعرض عنهم » هذا التخيير منسوخ بقوله تعالى ( وأن احكم بينهم ) الآية فيجب الحكم بينهم إذا ترافعوا إلينا وهو أصح قولي الشافعي فلو ترافعوا إلينا مع مسلم وجب إجماعا « وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت » بينهم « فاحكم بينهم بالقسط » بالعدل « إن الله يحب المقسطين » العادلين في الحكم أي يثيبهم .
-
( They are ) listeners of a lie , devourers of what is forbidden ; therefore if they come to you , judge between them or turn aside from them , and if you turn aside from them , they shall not harm you in any way ; and if you judge , judge between them with equity ; surely Allah loves those who judge equitably .
هم « سماعون للكذب أكالون للسُّحُت » بضم الحاء وسكونها أي الحرام كالرشا « فإن جاؤك » لتحكم بينهم « فاحكم بينهم أو أعرض عنهم » هذا التخيير منسوخ بقوله تعالى ( وأن احكم بينهم ) الآية فيجب الحكم بينهم إذا ترافعوا إلينا وهو أصح قولي الشافعي فلو ترافعوا إلينا مع مسلم وجب إجماعا « وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت » بينهم « فاحكم بينهم بالقسط » بالعدل « إن الله يحب المقسطين » العادلين في الحكم أي يثيبهم .
-
Wherefore if they come to thee , either judge between them or turn away from them . And if thou turnest away from them , they shall not be able to hurt thee in aught ; and if thou judgest , judge between them with equity , verily Allah loveth the equitable .
هؤلاء اليهود يجمعون بين استماع الكذب وأكل الحرام ، فإن جاؤوك يتحاكمون إليك فاقض بينهم ، أو اتركهم ، فإن لم تحكم بينهم فلن يقدروا على أن يضروك بشيء ، وإن حكمت فاحكم بينهم بالعدل . إن الله يحب العادلين .
-
( They are ) listeners of a lie , devourers of what is forbidden ; therefore if they come to you , judge between them or turn aside from them , and if you turn aside from them , they shall not harm you in any way ; and if you judge , judge between them with equity ; surely Allah loves those who judge equitably .
هؤلاء اليهود يجمعون بين استماع الكذب وأكل الحرام ، فإن جاؤوك يتحاكمون إليك فاقض بينهم ، أو اتركهم ، فإن لم تحكم بينهم فلن يقدروا على أن يضروك بشيء ، وإن حكمت فاحكم بينهم بالعدل . إن الله يحب العادلين .