-
die Allahs stehend , sitzend und auf der Seite ( liegend ) gedenken und über die Schöpfung der Himmel und der Erde nachdenken : " Unser Herr , Du hast ( all ) dies nicht umsonst erschaffen . Preis sei Dir !
« الذين » نعت لما قبله أو بدل « يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم » مضطجعين أي في كل حال ، وعن ابن عباس يصلون كذلك حسب الطاقة « ويتفكرون في خلق السماوات والأرض » ليستدلوا به على قدرة صانعهما يقولون « ربنا ما خلقت هذا » الخلق الذي نراه « باطلا » حال ، عبثا بل دليلا على كمال قدرتك « سبحانك » تنزيها لك عن العبث « فقِنا عذاب النار » .
-
Und wenn Allah sagt : " O 'Isa , Sohn Maryams , bist du es , der zu den Menschen gesagt hat : , Nehmt mich und meine Mutter außer Allah zu Göttern ! ' ? " , wird er sagen : " Preis sei Dir ! Es steht mir nicht zu , etwas zu sagen , wozu ich kein Recht habe .
« و » اذكر « إذ قال » أي يقول « الله » لعيسى في القيامة توبيخا لقومه « يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وَأُمِّي إلهين من دون الله قال » عيسى وقد أرعد « سبحانك » تنزيها لك عما لا يليق بك من الشريك وغيره « ما يكون » ما ينبغي « لي أن أقول ما ليس لي بحق » خبر ليس ، ولي للتبيين « إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما » أخفيه « في نفس ولا أعلم ما في نفسك » أي ما تخفيه من معلوماتك « إنك أنت علام الغيوب » .
-
Als nun sein Herr dem Berg offenbar erschien , ließ Er ihn in sich zusammensinken , und Musa fiel bewußtlos nieder ' . Als er dann ( wieder ) zu sich kam , sagte er : " Preis sei Dir !
« ولما جاء موسى لميقاتنا » أي للوقت الذي وعدناه بالكلام فيه « وكلَّمه ربُّه » بلا واسطة كلاما سمعه من كل جهة « قال رب أرني » نفسك « أنظر إليك قال لن تراني » أي لا تقدر على رؤيتي ، والتعبير به دون لن أرى يفيد إمكان رؤيته تعالى « ولكن انظر إلى الجبل » الذي هو أقوى منك « فإن استقر » ثبت « مكانه فسوف تراني » أي تثبيت لرؤيتي وإلا فلا طاقة لك « فلما تجلَّى ربُّه » أي ظهر من نوره قدر نصف أنملة الخنصر كما في حديث صححه الحاكم « للجبل جعله دكا » بالقصر والمد ، أي مدكوكا مستويا بالأرض « وخرَّ موسى صَعقا » مغشيا عليه لهول ما رأى « فلما أفاق قال سبحانك » تنزيها لك « تبت إليك » من سؤال ما لم أؤمر به « وأنا أوَّلُ المؤمنين » في زماني .
-
Ihr Ausruf darin wird sein : " Preis sei Dir , o Allah ! " und ihr Gruß darin : " Friede ! " und ihr abschließender Ausruf : " ( Alles ) Lob gehört Allah , dem Herrn der Weltenbewohner ! "
« دعواهم فيها » طلبهم يشتهونه في الجنة أن يقولوا « سبحانك اللهم » أي يا الله فإذا ما طلبوه وجدوه بين أيديهم « وتحيتهم » فيما بينهم « فيها سلام وآخر دعواهم أن » مفسرة « الحمد لله رب العالمين » ونزل لما استعجل المشركون العذاب .
-
Und hättet ihr doch , als ihr es hörtet , gesagt : " Es steht uns nicht zu , darüber zu sprechen . Preis sei Dir !
« ولولا » هلا « إذ » حين « سمعتموه قلتم ما يكون » ما ينبغي « لنا أن نتكلم بهذا سبحانك » هو للتعجيب هنا « هذا بهتان » كذب « عظيم » .
-
Die Gottes gedenken , im Stehen und Sitzen und auf ihren Seiten liegend , und über die Erschaffung der Himmel und der Erde nachdenken : « Unser Herr , Du hast dies nicht umsonst erschaffen . Preis sei Dir !
« الذين » نعت لما قبله أو بدل « يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم » مضطجعين أي في كل حال ، وعن ابن عباس يصلون كذلك حسب الطاقة « ويتفكرون في خلق السماوات والأرض » ليستدلوا به على قدرة صانعهما يقولون « ربنا ما خلقت هذا » الخلق الذي نراه « باطلا » حال ، عبثا بل دليلا على كمال قدرتك « سبحانك » تنزيها لك عن العبث « فقِنا عذاب النار » .
-
Ihr Rufen darin wird sein : « Preis sei Dir , unser Gott ! » , und ihre Begrüßung darin : « Friede ! » Ihr abschließender Ruf : « Lob sei Gott , dem Herrn der Welten ! »
« دعواهم فيها » طلبهم يشتهونه في الجنة أن يقولوا « سبحانك اللهم » أي يا الله فإذا ما طلبوه وجدوه بين أيديهم « وتحيتهم » فيما بينهم « فيها سلام وآخر دعواهم أن » مفسرة « الحمد لله رب العالمين » ونزل لما استعجل المشركون العذاب .
-
Hättet ihr doch , als ihr es hörtet , gesagt : « Es steht uns nicht zu , darüber zu reden . Preis sei Dir !
« ولولا » هلا « إذ » حين « سمعتموه قلتم ما يكون » ما ينبغي « لنا أن نتكلم بهذا سبحانك » هو للتعجيب هنا « هذا بهتان » كذب « عظيم » .
-
die Allahs stehend , sitzend und auf der Seite ( liegend ) gedenken und über die Schöpfung der Himmel und der Erde nachdenken : " Unser Herr , Du hast ( all ) dies nicht umsonst erschaffen . Preis sei Dir !
الذين يذكرون الله في جميع أحوالهم : قيامًا وقعودًا وعلى جنوبهم ، وهم يتدبرون في خلق السموات والأرض ، قائلين : يا ربنا ما أوجدت هذا الخلق عبثًا ، فأنت منزَّه عن ذلك ، فاصْرِف عنا عذاب النار .
-
Und wenn Allah sagt : " O 'Isa , Sohn Maryams , bist du es , der zu den Menschen gesagt hat : , Nehmt mich und meine Mutter außer Allah zu Göttern ! ' ? " , wird er sagen : " Preis sei Dir ! Es steht mir nicht zu , etwas zu sagen , wozu ich kein Recht habe .
واذكر إذ قال الله تعالى يوم القيامة : يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اجعلوني وأمي معبودين من دون الله ؟ فأجاب عيسى -منزِّهًا الله تعالى- : ما ينبغي لي أن أقول للناس غير الحق . إن كنتُ قلتُ هذا فقد علمتَه ؛ لأنه لا يخفى عليك شيء ، تعلم ما تضمره نفسي ، ولا أعلم أنا ما في نفسك . إنك أنت عالمٌ بكل شيء مما ظهر أو خفي .