Translate
|
Synonyms
|
Opposites
|
Correct
Physics
Medicine
Nutration
Translate German Arabic وَصْفَةٌ بالرَّجْم
German
Arabic
related Results
-
steinigen (v.) , {steinigte ; gesteinigt}more ...
- more ...
-
رجم بالنترونات {فزياء}more ...
-
عقوبة الرجم للجنود الجبناء {في الجيش الروماني}more ...
-
وَصْفَة [ج. وصفات]more ...
-
وَصْفَة {طب}more ...
-
وَصْفَة {طب}more ...
-
وَصْفَة {طب}more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
-
individuelles Rezept (n.) , {med.}وصفة فَرديَّة {طب}more ...
- more ...
-
eine ärztliche Verordnungmore ...
- more ...
-
optimierte Rezeptur (n.)more ...
-
وصفة مقترحة {تغذيه}more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
- more ...
-
وصفة المتابعة {طب}more ...
- more ...
-
وصفه مرهم {طب}more ...
- more ...
- more ...
Examples
-
Niemand weiß sie , bis auf einige wenige . " So streite nicht über sie , es sei denn , ( du hättest ) einen klaren Beweis , und suche keine Kunde über sie bei irgendeinem von ihnen ( zu erlangen )« سيقولون » أي المتنازعون في عدد الفتية في زمن النبي صلى الله عليه وسلم أي يقول بعضهم هم « ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون » أي بعضهم « خمسة سادسهم كلبهم » والقولان لنصارى نجران « رجما بالغيب » أي ظنا في الغيبة عنهم وهو راجع إلى القولين معا ونصبه على المفعول له أي لظنهم ذلك « ويقولون » أي المؤمنون « سبعة وثامنهم كلبهم » الجملة من المبتدأ وخبره صفة سبعة بزيادة الواو ، وقيل تأكيد أو دلالة على لصوق الصفة بالموصوف ووصف الأولين بالرجم دون الثالث دليل على أنه مرضي وصحيح « قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل » قال ابن عباس أنا من القليل وذكرهم سبعة « فلا تمار » تجادل « فيهم إلا مراءً ظاهرا » بما أنزل عليك « ولا تستفت فيهم » تطلب الفتيا « منهم » من أهل الكتاب اليهود « أحدا » وسأله أهل مكة عن خبر أهل الكهف فقال أخبركم به غدا ولم يقل إن شاء الله فنزل :
-
Und ( manche ) sagen : " ( Es waren ihrer ) fünf , der sechste von ihnen war ihr Hund . " - Ein Herumraten über das Verborgene . Und ( manche ) sagen : " ( Es waren ihrer ) sieben , und der achte von ihnen war ihr Hund . "« سيقولون » أي المتنازعون في عدد الفتية في زمن النبي صلى الله عليه وسلم أي يقول بعضهم هم « ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون » أي بعضهم « خمسة سادسهم كلبهم » والقولان لنصارى نجران « رجما بالغيب » أي ظنا في الغيبة عنهم وهو راجع إلى القولين معا ونصبه على المفعول له أي لظنهم ذلك « ويقولون » أي المؤمنون « سبعة وثامنهم كلبهم » الجملة من المبتدأ وخبره صفة سبعة بزيادة الواو ، وقيل تأكيد أو دلالة على لصوق الصفة بالموصوف ووصف الأولين بالرجم دون الثالث دليل على أنه مرضي وصحيح « قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل » قال ابن عباس أنا من القليل وذكرهم سبعة « فلا تمار » تجادل « فيهم إلا مراءً ظاهرا » بما أنزل عليك « ولا تستفت فيهم » تطلب الفتيا « منهم » من أهل الكتاب اليهود « أحدا » وسأله أهل مكة عن خبر أهل الكهف فقال أخبركم به غدا ولم يقل إن شاء الله فنزل :
-
Manche werden sagen : « Es sind drei , und ihr Hund ist der vierte von ihnen . » Und manche sagen : « Fünf sind sie , und der sechste von ihnen ist ihr Hund . » - Ein Herumraten in bezug auf das Unsichtbare .« سيقولون » أي المتنازعون في عدد الفتية في زمن النبي صلى الله عليه وسلم أي يقول بعضهم هم « ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون » أي بعضهم « خمسة سادسهم كلبهم » والقولان لنصارى نجران « رجما بالغيب » أي ظنا في الغيبة عنهم وهو راجع إلى القولين معا ونصبه على المفعول له أي لظنهم ذلك « ويقولون » أي المؤمنون « سبعة وثامنهم كلبهم » الجملة من المبتدأ وخبره صفة سبعة بزيادة الواو ، وقيل تأكيد أو دلالة على لصوق الصفة بالموصوف ووصف الأولين بالرجم دون الثالث دليل على أنه مرضي وصحيح « قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل » قال ابن عباس أنا من القليل وذكرهم سبعة « فلا تمار » تجادل « فيهم إلا مراءً ظاهرا » بما أنزل عليك « ولا تستفت فيهم » تطلب الفتيا « منهم » من أهل الكتاب اليهود « أحدا » وسأله أهل مكة عن خبر أهل الكهف فقال أخبركم به غدا ولم يقل إن شاء الله فنزل :
-
Sag : " Mein HERR weiß besser Bescheid über ihre Anzahl , und niemand kennt sie außer wenigen . " Also disputiere nicht über sie , es sei denn ein Disputieren ohne Details , und befrage über sie niemanden von ihnen !« سيقولون » أي المتنازعون في عدد الفتية في زمن النبي صلى الله عليه وسلم أي يقول بعضهم هم « ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون » أي بعضهم « خمسة سادسهم كلبهم » والقولان لنصارى نجران « رجما بالغيب » أي ظنا في الغيبة عنهم وهو راجع إلى القولين معا ونصبه على المفعول له أي لظنهم ذلك « ويقولون » أي المؤمنون « سبعة وثامنهم كلبهم » الجملة من المبتدأ وخبره صفة سبعة بزيادة الواو ، وقيل تأكيد أو دلالة على لصوق الصفة بالموصوف ووصف الأولين بالرجم دون الثالث دليل على أنه مرضي وصحيح « قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل » قال ابن عباس أنا من القليل وذكرهم سبعة « فلا تمار » تجادل « فيهم إلا مراءً ظاهرا » بما أنزل عليك « ولا تستفت فيهم » تطلب الفتيا « منهم » من أهل الكتاب اليهود « أحدا » وسأله أهل مكة عن خبر أهل الكهف فقال أخبركم به غدا ولم يقل إن شاء الله فنزل :