Dictionary Translate Correct Ask AI
نتائج مطابقة 21
عمَل
[مفرد]:
• مصدر عمِلَ/ عمِلَ بـ/ عمِلَ على/ عمِلَ في/ عمِلَ لـ ، عملاً بالقانون : تطبيقًا له.
• مهنة، شغل، وظيفة "مصاريف العمل، عمل نصفيّ : عمل نصف ساعات العمل فقط، وبنصف راتب- البحث عن عمل، عمل يدويّ : عمل يصنع باليد دون استعمال آلة" ، جدول الأعمال : قائمة تضمّ رءوس الموضوعات المعروضة في اجتماع ما، مكتب العمل : إدارة حكوميّة ... المزيد
• فعل مقصود، ونشاط تلقائيّ "عمل عسكريّ/ بنّاء- أعمال منزليَّة/ كتابيَّة/ استفزازيَّة- أعمالك تعكس أفكارك- لا تؤجِّل عمل اليوم إلى الغد- إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى [حديث] " ، عمَل رصيف : عمل محكم، ... المزيد
• (قص) مجهود يبذله الإنسان لتحصيل منفعة.
• (نح) دور أو أثر الكلمة في الإعراب "عمل حرف الجرّ- عمل إنّ وأخواتها". ، عمل فنِّي : عمل تصويريّ أو تشكيليّ خاصّة الأعمال الزخرفيّة الصغيرة "الأعمال الكاملة: مجموع أعمال الفنّان أو الكاتب أو المؤلِّف طِيلة حياته". ، عمل اجتماعيّ : عمل منظم ... المزيد
عمِلَ
عمِلَ بـ/ عمِلَ على/ عمِلَ في/ عمِلَ لـ يَعمَل، عَمَلاً، فهو عامل، والمفعول معمول (للمتعدِّي) ، عمِلَ الرَّجلُ :
• مهن "عمِل نجّارًا/ طبيبًا/ مهندسًا".
• مارس نشاطًا وقام بجهد للوصول إلى نتيجة نافعة "عمل بنظام- عمل على إرضاء والده- عمل للصالح العامّ" ، يُعمل بالقانون : يطبَّق ويُنفَّذ، يعمل عن بُعد : يمارس العمل عن طريق حاسوب في بيته متّصل بمكان عمله. ، عمِلَ شيئًا : فعله عن قصد وصنعه "ماذا ... المزيد
عَمِلَ
[ع م ل]. (ف: ثلا. لازمتع. م. بحرف). عَمِلْتُ، أَعْمَلُ، اِعْمَلْ، مص. عَمَلٌ عَمِلَ مَا طُلِبَ مِنْهُ: أَنْجَزَهُ، فَعَلَهُ. فصلت آية 46مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ (قرآن) "إِذَا كُنْتَ لاَ تَعْمَلُ مِنَ الخَيْرِ إِلاَّ مَا اشْتَهَيْتَ فَقَدْ أَطْلَعْتَ الشَّيْطَانَ عَلَى عَوْرَتِكَ". (ابن المقفع) عَمِلَ الْجُنْدِيُّ عَلَى تَنْفِيذِ الأَوَامِرِ: سَهِرَ عَمِلَ بِالقَوَانِينِ الْجَارِيَةِ: طَبَّقَهَا ... المزيد
عَمَّلَ
[ع م ل]. (ف: ربا. متعد، م. بحرف). عَمَّلْتُ، أُعَمِّلُ، عَمِّلْ، مص. تَعْمِيلٌ عَمَّلَ الْعَامِلَ: أَعْطَاهُ أُجْرَتَهُ عَمَّلَهُ عَلَى الإِقْلِيمِ: وَلاَّهُ عَمَلَهُ، أَيْ جَعَلَهُ وَالِياً عَلَيْهِ عَمَّلَهُ عَلَى الْقَوْمِ: أَمَّرَهُ عَلَيْهِمْ.
عَمَلٌ
ج: أَعْمَالٌ. [ع م ل]. (مص. عَمِلَ) يَبْحَثُ عَنْ عَمَلٍ: عَنْ شُغْلٍ، عَنْ مِهْنَةٍ. "يَتَفَانَى فِي عَمَلِهِ" "عَمَلٌ مُثْمِرٌ" "يَجْرِي الْعَمَلُ عَلَى قَدَمٍ وَسَاقٍ" أَعْمَالٌ يَدَوِيَّةٌ: مُا يُنْجَزُ بِاليَدِ أَعْمَالٌ مَنْزِلِيَّةٌ: مَا يَقُومُ بِهِ الأَهْلُ فِي الْبَيْتِ مِنْ غَسِيلٍ وَطَبْخٍ ... المزيد
عمل
1-فعل بقصد وفكر. 2-صنع. 3-للحاكم على البلد: كان واليا له عليه. 4-على الصدقة: سعى في جمعها. 5-البرق: استمر لمعانه. 6-ت الكلمة في الكلمة: أثرت في إعرابها.
عمل
1-ه: أعطاه أجرته. 2-ه على البلد: جعله حاكما عليه.
عمل
على البلد: جعل حاكما عليه.
عمل
ج أعمال. 1-مص. عمل. 2-كل فعل يكون بقصد وفكر. 3-ما يتولى عليه الوالي، إدارة بلد وحكمه. 4-مهنة.
عمل
1-ذو عمل. 2-مطبوع على العمل. 3-«جمل عمل»: سريع. 4-«برق عمل»: دائم.ض
عمل
عملا فعل فعلا عَن قصد ومهن وصنع وَفُلَان على الصَّدَقَة سعى فِي جمعهَا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِنَّمَا الصَّدقَات للْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِين والعاملين عَلَيْهَا} وللسلطان على بلد كَانَ واليا عَلَيْهِ فَهُوَ عَامل
الْعَمَل
المهنة وَالْفِعْل (ج) أَعمال وأعمال المركز وَنَحْوه (فِي التَّقْسِيم الإداري) مَا يكون تَحت حكمه ويضاف إِلَيْهِ يُقَال قريه فلَان من أَعمال مَرْكَز كَذَا و (فِي الاقتصاد) مجهود يبذله الْإِنْسَان لتَحْصِيل مَنْفَعَة
‏عمل‏
‏ ‏(‏عَمل‏)‏ من باب طرب و‏(‏أعْمَلَه‏)‏ غيره و‏(‏اسْتَعملَه‏)‏ بمعنى‏.‏ واستعمله أيضا أي طلب إليه العمل‏.‏ و‏(‏اعْتَمَل‏)‏ اضطرب في ‏(‏العَمَل‏)‏‏.‏ ورجل ‏(‏عَمِلٌ‏)‏ بكسر الميم أي مطبوع على العمل‏.‏ ورجل ‏(‏عَمُولٌ‏)‏‏.‏ و‏(‏عَاملُ‏)‏ الرمح ما يلي السنان وهو دون الثعلب‏.‏ و‏(‏تَعَمَّل‏)‏ فلان لكذا‏.‏ و‏(‏التَّعْمِيل‏)‏ تولية العمل يقال‏:‏ ‏(‏عَمَّله‏)‏ على البصرة‏.‏ و‏(‏العُمالة‏)‏ بالضم رزق ‏(‏العامِل‏)‏‏.‏ قلت‏:‏ قال الأزهري‏:‏ يقال‏:‏ ‏(‏اسْتَعْمَل‏)‏ فلان اللبن إذا بنى به بناء‏.‏ قلت‏:‏ وقول الفقهاء ماء ‏(‏مُسْتَعْمَل‏)‏ قياس على هذا وإلا ... المزيد
العمل
بالتحريك مص‍ عمل ج أعمال ، كل فعل كان بقصد وفكر سواء كان من أفعال القلوب كالنية أم من أفعال الجوارح كالصلاة - العمل الكثير في الصلاة : ما يخرج المصلي عن هيئة المصلين لكثرته ، وقدره البعض بثلاث حركات متواليات .
الفرق بين الصنع والعمل
أن الصنع ترتيب العمل وإحكامه على ما تقدم علم به وبما يوصل إلى المراد منه، ولذلك قيل للنجار صانع ولا يقال للتاجر صانع لان النجار قد سبق علمه بما يريد عمله من سرير أو باب وباسباب التي توصل إلى المراد من ذلك والتاجر لا يعلم إذا اتجر أنه يصل إلى ما يريده من الربح أو لا، فالعمل لا يقتضي العلم بما يعمل له ألا ترى أن المستخرجين والضمناء والعشارين من أصحاب السلطان يسمون عمالا ولا يسمون صناعا إذ لا علم لهم بوجوه ما يعملون من منافع عملهم كعلم النجار أو الصائغ بوجوه ما يصنعه من الحلي والآلات، وفي الصناعة معنى الحرفة التي يتكسب بها وليس ذلك في الصنع، والصنع أيضا مضمن بالجودة، ولهذا يقال ثوب صنيع وفلان صنيعة فلان إذا استخصه على غيره وصنع الله لفلان أي أحسن إليه وكل ذلك كالفعل الجيد.
الفرق بين الصنع والفعل والعمل
قال الراغ في الفرق بينها: الفعل لفظ عام. يقال لما كان بإجادة وبدونها، ولما كان بعلم أو غير علم، وقصد أو غير قصد، ولما كان من الانسان والحيوان والجماد.وأما العمل فإنه لا يقال إلا لما كان من الحيوان دون ما كان من الجماد ولما كان بقصد وعلم دون ما لم يكن عن قصد وعلم. قال بعض الادباء: العمل مقلوب عن العلم، فإن العلم فعل القلب، والعمل فعل الجارحة، وهو يبرز عن فعل القلب الذي هو العلم وينقلب عنه. وأما الصنع فإنه من الانسان دون سائر الحيوانات، ولا يقال إلا لما كان بإجادة.ولهذا يقال للحاذق المجيد، والحاذقة المجيدة. صنع كبطل وصناع، كسلام.والصنع يكون بلا فكر لشرف فاعله، والفعل قد يكون بلا فكر لنقص فاعله.والعمل لا يكون إلا بفكر لتوسط فاعله. فالصنع أخص المعاني الثلاثة، والفعل أعمها، والعمل أوسطها. فكل صنع عمل، وليس كل عمل صنعا، وكل عمل فعل، وليس كل فعل عملا.وفارسية هذه الالفاظ تنبئ عن الفرق بينهما، فإنه يقال للفعل (كار) وللعمل (كردار) وللصنع (كيش).
الفرق بين العمل والجعل
أن العمل هو إيجاد الاثر في الشيء على ما ذكرنا، والجعل تغيير صورته بايجاد الاثر فيه وبغير ذلك، ألا ترى أنك تقول جعل الطين خزفا وجعل الساكن متحركا وتقول عمل الطين خزفا ولا تقول عمل الساكن متحركا لان الحركة ليست بأثر يؤثر به في الشيء، والجعل أيضا يكون بمعنى الاحداث وهو قوله تعالى " وجعل الظلمات والنور " وقوله تعالى " وجعل لكم السمع والابصار " ويجوز أن يقال إن ذلك يقتضي أنه جعلها على هذه الصفة التي هي عليها كما تقول جعلت الطين خزفا، والجعل أيضا يدل على الاتصال ولذلك جعل طرفا للفعل فتستفتح به كقولك جعل يقول وجعل ينشد قال الشاعر: حنث اليمين على الاثيم الفاجر فاجعل تحللك من يمينك إنما فدل على تحلل شيئا بعد شيء، وجاء أيضا بمعنى الخبر في قوله تعالى " وجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمن اناثا " أي أخبروا بذلك، وبمعن الحكم في قوله تعالى " أجعلتم سقاية الحاج " أي حكمتم بذلك، ومثله جعله الله حراما وجعله حلالا أي حكم بتحليله وتحريمه، وجعلت المتحرك متحركا أي جعلت ماله صار متحركا، وله وجوه كثيرة أوردناها في كتاب الوجوه والنظائر، والجعل أصل الدلالة على الفعل لانك تعلمه ضرورة وذلك أنك إذا رأيت دارا مهدمة ثم رأيتها مبنية علمت التغير ضرورة ولم تعلم حدوث شيء إلا بالاستدلال.
الفرق بين العمل والفعل
أن العمل إيجاد الاثر في الشيء يقال فلان يعمل الطين خزفا ويعمل الخوص زنبيلا والاديم سقاء، ولا يقال يفعل ذلك لان فعل ذلك الشيء هو إيجاده على ما ذكرنا وقال الله تعالى " والله خلقكم وما تعملون " أي خلقكم وخلق ما تؤثرون فيه بنحتكم إياه أو صوغكم له، وقال البلخي رحمه الله تعالى: من الافعال ما يقع في علاج وتعب واحتيال ولا يقال للفعل الواحد عمل، وعنده أن الصفة لله بالعمل مجاز، وعند أبي علي رحمه الله تعالى: من الافعال ما يقع في علاج وتعب واحتيال ولا يقال للفعل الواحد عمل، وعنده أن الصفة لله بالعمل مجاز، وعند أبي علي رحمه الله: أنها حقيقة، وأصل العمل في اللغة الدؤوب ومنه سميت الراحلة يعملة وقال الشاعر: وإن كنا على عجل وقالوا قف ولا تعجل م ما نلقى من العمل قليل في هواك اليو أي من الدؤوب في السير، وقال غيره: * والبرق يحدث شوقا كلما عملا * ويقال عمل الرجل يعمل واعتمل إذا عمل بنفسه وأنشد الخليل: إن لم يجد يوما على من يتكل إن الكريم وأبيك يعتمل
عمل
قال الله عز وجل في آية الصَّدَقات والعامِلِين عليها هم السُّعاة الذين يأْخذون الصَّدَقات من أَربابها واحدهم عامِلٌ وساعٍ وفي الحديث ما ترَكْتُ بعد نَفقة عيالي ومَؤُونة عامِلي صَدَقةٌ أَراد بعياله زَوْجاتِه وبعامِله الخَلِيفة بعده وإِنما خَصَّ أَزواجَه لأَنه لا يجوز نكاحُهُن فجَرَت لهنَّ النفقةُ فإِنهن كالمُعْتَدَّات والعامِلُ هو الذي يتوَلَّى أُمور الرجل في ماله ومِلْكِه وعمَلِه ومنه قيل للذي يَسْتَخْرج الزكاة عامِل والعَمَل المِهْنة والفِعْل والجمع أَعمال عَمِلَ عَمَلاً وأَعْمَلَه غَيرهُ واسْتَعْمَله واعْتَمَل الرجلُ عَمِلَ بنفسه أَنشد سيبويه إِنَّ الكَرِيمَ وأَبِيك يَعْتَمِل ... المزيد
عمل
العمَل مُحَرَّكَةً : المِهنة وأيضاً الفِعلُ ج : أعمالٌ وزعمَ بعضٌ من أئمّةِ اللُّغَة والأصولِ أنّ العمَلَ أخَصُّ من الفِعلِ ؛ لأنّه فِعلٌ بنَوعِ مشَقّةٍ قالوا : ولذا لا يُنسبُ إلى الله تَعالى وقال الراغِبُ : العمَلَ كلُّ فِعلٍ يصدُرُ من الحيَوانِ بقَصدِه فهو أخَصُّ من الفِعلِ ؛ لأنّ الفِعلَ قد يُنسَبُ إلى الحيَواناتِ التي يقعُ منها فِعلٌ بغيرِ قصدٍ وقد يُنسَبُ إلى الجَمادات والعمَلُ قَلَّما يُنسَبُ إلى ذلك ولم يُستعمَلْ في الحيَواناتِ إلاّ في قولِهم : الإبلُ والبقرُ العَوامِل وقال شيخُنا : العمَل : حَرَكَةُ البدَنِ بكُلِّه أو بَعْضِه وربّما أطلِقَ على حَرَكَةِ النَّفسِ فهو إحداثُ أمرٍ قَولاً كانَ ... المزيد
عمل
اعْتَمَلَ: عَمِلَ لِنَفْسِه خاصَّةً. وبِنَفْسِه أيضاً. وتَعَمَّلَ فيه: تَعَنّى. وما عَمِلَتْه - بكَسْر الميم - : إذا أنَّث. فإن ذَكَّرَ قُلْتَ: عَمَلَه. وهو حَسَنُ العِمْلَةِ: أي العَمَل. والعَمْلَةُ: للمَرَّة. وهو خَبِيثُ العِمْلَةِ والخِمْلَة: أي البِطانَةِ. وأعْمَلْتُ الرَّأْيَ وغيرَه. قال أبو سعيد: يُقال للجَمَلِ: يَعْمَلٌ: اسْمٌ له من العَمَل، كما يُقال للنّاقة: يَعْمَلَةٌ، وامْتَنَعَ الخَليلُ منه، قال: إذْ لا أزالُ على أقْتاد ناجِيَةٍ ... صَهبَاءَ يَعْمَلَةٍ أو يَعْمَلَةٍ جَمَلِ أرادَ: أو جَمَلٍ يَعْمَلٍ. وعَمَّلْتُهم وأعْمَلْتُهم: أعْطَيْتهم. والعُمَالَةُ: رِزْقُ العامِل. وعَمَّلَةُ: ... المزيد
نتائج ذات صله 70
حَفَزَه على العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «على» بدلاً من حرف الجرّ «إلى».
الصواب والرتبة: -حَفَزَه إلى العمل [فصيحة]-حَفَزَه على العمل [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «على» عن حرف الجرّ «إلى»)
فَتَرَ في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «في» بدلاً من حرف الجرّ «عن».
الصواب والرتبة: -فَتَرَ عن العمل [فصيحة]-فَتَرَ في العمل [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «في» عن حرف الجرّ «عن»)
يُعَاني العمل من رَتَابة مملّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: -يعاني العمل من رَتَابة مملّة [صحيحة]
التعليق:(انظر: قياسية «فَعَالة» مصدرًا)
اتَّخَذَ ثلاث قرارات لصالح العمل
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لخروجها على قاعدة الأعداد في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: -اتَّخذ ثلاثة قرارات لصالح العمل [فصيحة]-اتَّخذ ثلاث قرارات لصالح العمل [صحيحة]
التعليق:(انظر: مراعاة جمع المؤنث في باب العدد)
حَفَزَه على العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «على» بدلاً من حرف الجرّ «إلى».
الصواب والرتبة: -حَفَزَه إلى العمل [فصيحة]-حَفَزَه على العمل [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «على» عن حرف الجرّ «إلى»)
فَتَرَ في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «في» بدلاً من حرف الجرّ «عن».
الصواب والرتبة: -فَتَرَ عن العمل [فصيحة]-فَتَرَ في العمل [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «في» عن حرف الجرّ «عن»)
زَاحَمَه في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «فَاعَلَ» بدلاً من «فَعَلَ».
الصواب والرتبة: -زَاحَمَه في العمل [فصيحة]-زَحَمَه في العمل [فصيحة]
التعليق:(انظر: استعمال «فَاعَلَ» بمعنى «فَعَلَ»)
يُعَاني العمل من رَتَابة مملّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: -يعاني العمل من رَتَابة مملّة [صحيحة]
التعليق:(انظر: قياسية «فَعَالة» مصدرًا)
تَمَّ تسريحهم من العمل ستةً ستة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتكرار العدد مع وجود صيغ تغني عنه.
الصواب والرتبة: تَمَّ تسريحهم من العمل ستةً ستة [فصيحة]-تَمَّ تسريحهم من العمل سُداسَ [فصيحة مهملة]
التعليق:ورد تكرار العدد بكثرة في كلام العرب، حتى صرَّح بعض النحاة باطراد ذلك، وأجازه مجمع اللغة المصري.
اضْرِبْ عن العمل
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في مجيء الفعل بألف الوصل، وهو مزيد بالهمزة.
الصواب والرتبة: أَضْرِبْ عن العمل [فصيحة]
التعليق:همزة الأمر من الفعل الثلاثيّ المزيد بالهمزة «أَفْعَل» تكون دائمًا همزة قطع مفتوحة.
تَخَفَّف من العمل وإقْضِ العطلة بين الحدائق
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ورودها بهمزة القطع.
الصواب والرتبة: تَخَفَّف من العمل واقْضِ العطلة بين الحدائق [فصيحة]
التعليق:فعل الأمر من الثلاثي المجرّد يكون دائمًا بألف الوصل لا همزة القطع، وتُضبط ألفه بالضم عند الابتداء بها إن كان مضارع الثلاثي مضموم العين، وبالكسر إن كان مضارعه مفتوح العين أو مكسورها.
اضْرِبْ عن العمل
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في مجيء الفعل بألف الوصل، وهو مزيد بالهمزة.
الصواب والرتبة: -أَضْرِبْ عن العمل [فصيحة]
التعليق:همزة الأمر من الفعل الثلاثيّ المزيد بالهمزة «أَفْعَل» تكون دائمًا همزة قطع مفتوحة، وهو ما ينطبق على الأمر من «أَضْرَبَ» فصوابه: «أَضْرِبْ».
هَلَكَه في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «فَعَلَ» بدلاً من «أَفْعَلَ».
الصواب والرتبة: أَهْلَكَه في العمل [فصيحة]-هَلَكَه في العمل [فصيحة]
التعليق:الأمثلة المرفوضة التي استخدم فيها وزن «فَعَلَ» - أو مصدره، أو أحد مشتقاته- بمعنى «أَفْعَلَ» أوردت معظمها المعاجم القديمة، مثال ذلك: «فَلَحَ، وأَفْلَحَ»، و «يَنَعَ، وأَيْنَعَ»، و «كَنَّ، وأَكَنَّ»، و «جَدَبَ، وأَجْدَبَ»، و «جَهَزَ، وأَجْهَزَ» .. وقد وَرَد التبادل بين «أَحَسَّ» و «حَسَّ» في القراءات القرآنية، فقد قرئ: {هَلْ تَحُسّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ}، والقراءة المشهورة: {هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ} مريم/98، وقد جمع الأعشى «أنكر» و «نكِر» في قوله: وأنكرتني وما كان الذي نكِرت من الحوادث إلاّ الشيب والصّلعا والبعض الآخر من هذه الأفعال ورد أحد مشتقاتها بالمعاجم القديمة مثل: «مِلْحَاح» بمعنى «مُلِحّ»، وقد أوردت المعاجم الحديثة ما لم يرد من تلك الأفعال المرفوضة في المعاجم القديمة.
لَمْ يظهر جِدِّيَّة في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: لم يُظْهِر الجِدَّ في العمل [فصيحة]-لم يُظْهِر جِدِّيَّة في العمل [فصيحة]
التعليق:جاء ضمن قرارات مجمع اللغة المصري أنه «إذا أريد صنع مصدر من كلمة يزاد عليها ياء النسب والتاء»، وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه الصيغة اعتمادًا كبيرًا لتكوين مصطلحات جديدة تعبِّر عن مفاهيم العلم الحديث، وكان فريق من العلماء واللغويين قد انتهوا إلى وجود أصل لهذه الصيغة في لغة العرب، فقد جاء في القرآن الكريم «جاهليّة» و «رهبانيّة»، وجاء في الشعر والنثر الجاهليين كثير من الأمثلة، منها «لصوصيّة» و «عبوديّة» و «حريّة» و «رجوليّة» و «خصوصيّة»، وقد انتهى هذا الفريق - بعد دراسة أجراها على المصادر الصناعية المستعملة حديثًا- إلى أنَّ المصدر الصناعي يصاغ من معظم أنواع الكلام العربيّ، فيصاغ من الكلمات التي تعبر عن الذات والمعنى على السواء، فمن صياغته من المفرد: «قانونيّة»، ومن الجمع «معلوماتيّة»، ومن المصدر الميمي «منهجيّة»، ومن المصدر «استعماريّة»، ومن اسم التفضيل «أفضليّة»، ومن الصفة «خيريّة»، ومن اسم الجمع «قوميّة»، ومن اسم الجنس الجمعيّ «عسكريّة»، ومن الأسماء المبهمة كاسم العدد «ثنائيّة»، ومن الأسماء المركبة «رأسماليّة»، ومن اسم الذات «وحشيّة» ... إلخ. وتتضح أهمية المصدر الصناعي في دلالته على الاتجاهات والمذاهب والنظم، وفي إمكانية إلحاقه بأنواع شتى من المفردات والتراكيب، وفي استعماله في التعبير العلمي ونقل المصطلحات العلمية الدقيقة.
هذا العامل أتقن من صديقه في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء أفعل التفضيل من غير الثلاثي مباشرة.
الصواب والرتبة: -هذا العامل أشد إتقانًا من صديقه في العمل [فصيحة]-هذا العامل أتقن من صديقه في العمل [صحيحة]
التعليق:أجاز بعض النحويين صوغ أفعل التفضيل من غير الثلاثي بشرط أمن اللبس، وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري لورود بعض الشواهد منه عن العرب، كقولهم: هو أعطاهم للدراهم وأولاهم بالمعروف.
اعْتَزَلَ عن العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «عن»، وهو يتعدى بنفسه.
الصواب والرتبة: -اعْتَزَلَ العملَ [فصيحة]-اعْتَزَلَ عن العمل [فصيحة]
التعليق:استعملت المعاجم الفعل «اعتزل» متعديًا بنفسه، كما يتعدى بـ «عن»؛ ففي التاج: «اعتزل الشيءَ وتعزَّله، ويتعديان بعن: تنحَّى عنه».
بَطَّلَ العَمَلَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
الصواب والرتبة: -قَطَعَ العَمَلَ [فصيحة]-بَطَّلَ العَمَلَ [صحيحة]
التعليق:نَصَّ الوسيط على أن كلمة «بَطَّلَ» بمعنى قطع محدثة.
هَلْ ذهب أخوك إلى العمل؟ .. بلى
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمجيء «بلى» جوابًا لكلام ليس فيه نفي.
الصواب والرتبة: -هل ذهب أخوك إلى العمل؟ .. نعم [فصيحة]
التعليق:«بلى» جواب استفهام مقترن بالنفي، قال تعالى: {أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ. قَالُوا بَلَى} الملك/9، 8، وتكون «نعم» جوابًا للكلام الذي لا نفي فيه، أو لإقرار الاستفهام الذي فيه نفي، كأن تقول للراسب: ألست ناجحًا؟ فيقول: نعم.
أَجْهَدَ نَفْسَه في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «أفعل» بمعنى «فَعَل».
المعنى: حمل عليها في العمل فوق طاقتها
الصواب والرتبة: -أَجْهَدَ نَفْسَه في العمل [فصيحة]-جَهَدَ نَفْسَه في العمل [فصيحة]
التعليق:جاء هذا الفعل في المعاجم على وزن «فَعَل» و «أَفْعل»، ففي التاج: «جَهَد دابته جَهْدًا: بَلَغ جَهْدَها، وحَمَل عليها في السير فوق طاقتها، كأَجْهَدَهَا». وفي الصحاح مثل ذلك.
أَصْبَح الصباحُ فحان العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها تشتمل على زيادةٍ لا معنى لها.
الصواب والرتبة: -أصبحَ الصباحُ فحان العمل [فصيحة]-حَلَّ الصباحُ فحان العمل [فصيحة]-وافَى الصباحُ فحان العمل [فصيحة]
التعليق:استند بعض العلماء إلى الدلالات الحرفيَّة للتركيب المرفوض، فرفضوه باعتباره مخالفًا للذوق ومجافيًا للمنطق، فمعنى أصبح «دَخَل في الصباح»، ويصير التركيب: دخل الصباحُ في الصباح. لكن يمكن تصويب التركيب اعتمادًا على الحديث الشريف الذي أورده اللسان: «أصبحوا بالصبح فإنه أعظم للأجر»، كما يمكن تصحيحه كذلك، باعتبار «أصبح» بمعنى «ظهَر».
أَعَاقَه عن العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال الفعل «أعاقَ»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من الفعل «عاقَ».
المعنى: منعه منه، وشغله عنه
الصواب والرتبة: -عاقَه عن العمل [فصيحة]-أعاقَه عن العمل [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «عاقَ». ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر ... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية.
تَخَفَّف من العمل وإقْضِ العطلة بين الحدائق
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ورودها بهمزة القطع.
الصواب والرتبة: -تَخَفَّف من العمل واقْضِ العطلة بين الحدائق [فصيحة]
التعليق:فعل الأمر من الثلاثي المجرّد يكون دائمًا بألف الوصل لا همزة القطع، وتُضبط ألفه بالضم إن كان مضارع الثلاثي مضموم العين، وبالكسر إن كان مضارعه مفتوح العين أو مكسورها، وهذا ما ينطبق على الأمر من «قضى»، فصوابه: «اقْضِ».
تَعَاوَنوا في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «تعاون» لم يرد متعديًا بـ «في» في المعاجم.
الصواب والرتبة: -تعاونوا على العمل [فصيحة]-تعاونوا في العمل [فصيحة]
التعليق:يصح تعدية الفعل «تعاون» إلى مفعوله بـ «على»، وهو الشائع، وبـ «في» وهو مسموع، وذلك حسب ما يقتضيه السياق (وانظر: أعانه في).
تَوَقُّف العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن فعله «تَوقَّف» لم يرد في المعاجم.
الصواب والرتبة: -تَوَقُّف العمل [فصيحة]-وَقْفُ العمل [فصيحة]
التعليق:جاء في القاموس المحيط: وَقَفْتُه كوقَّفْته؛ ولذا يُصوَّب استعمال المطاوع القياسيّ منه، وهو توقَّف، ومصدره توقُّف، وقد ورد الفعل في المعاجم الحديثة.
حَذِقَ العملَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل لم يرد بهذا الضبط في المعاجم.
الصواب والرتبة: -حَذَقَ العملَ [فصيحة]-حَذِقَ العملَ [فصيحة]
التعليق:ورد في التاج واللسان: أن «حذق» كضرب وعلم، وعليه يصح الضبطان.
زَهَق من العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: ضَجِرَ وسَئِم منه
الصواب والرتبة: -سئم العملَ [فصيحة]-زَهَق من العمل [صحيحة]
التعليق:رأى مجمع اللغة المصري صحة استعمال هذا اللفظ من باب المجاز؛ إذ إن «زهق» لغة بمعنى هلك. وفي التاج: زَهَقَ الشيءُ: بَطَلَ وهَلَكَ واضْمَحَلَّ.
أَكَّدَ المدير على ضرورة الالتزام بمواعيد العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بحرف الجر «على»، وهو يتعدّى بنفسه.
الصواب والرتبة: -أَكَّدَ المدير ضرورةَ الالتزام بمواعيد العمل [فصيحة]-أَكَّدَ المدير على ضرورة الالتزام بمواعيد العمل [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم تعدية هذا الفعل بنفسه، ولكن شاع الآن تعديته بـ «على»، وقد ناقش مجمع اللغة المصري التعبير المرفوض وخرَّجه على وجهين: الأول: تقدير مفعول محذوف لـ «أكّد» فنقول: أكّد المدير الحثّ والتنبيه على كذا. الثاني: أنَّ يُضَمَّن «أكّد» معنى «نبَّه» أو «حَثَّ»، وهما يتعديان بحرف الجر «على».
اسْتَأْنَف العمل بعد انقطاع
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن معنى «استأنف»: ابتدأ.
المعنى: عاد إليه بعد فترة
الصواب والرتبة: -عاد إلى العمل بعد انقطاع [فصيحة]-استأنف العمل بعد انقطاع [صحيحة]
التعليق:يمكن تصحيح العبارة الثانية على أنها من قبيل التوسيع الدلالي. وقد قبل مجمع اللغة المصري استخدام الفعل استأنف بمعنى: عاد بعد انقطاع.
اسْتَنْكَفَ العملَ معه
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدي الفعل بنفسه.
المعنى: امتنع استكبارًا
الصواب والرتبة: -اسْتَنْكَفَ عن العملِ معه [فصيحة]-اسْتَنْكَفَ من العملِ معه [فصيحة]-اسْتَنْكَفَ العملَ معه [صحيحة]
التعليق:ورد الفعل متعديًا بـ «عن»، و «من» في المعاجم، وفي المأثور من كلام العرب، ويمكن تصحيح استعماله متعديًا بنفسه عن طريق تضمينه معنى الفعل «أبى»، أو «كره»، وقد عدته بعض المعاجم الحديثة بنفسه كالأساسي.
العمل اللاَّإنسانيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود هذا الاستعمال عن العرب الفصحاء.
الصواب والرتبة: -العمل غير الإنسانيّ [فصيحة]-العمل اللاَّإنْسانيّ [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري دخول «أل» على حرف النفي «لا» المتصل بالاسم، مثل: اللامائي واللاهوائي واللاسلكي .. وغيرها؛ وذلك لشيوع هذه الكلمات في العصر الحديث واستعمالها في لغة العلم، وأجاز في تخريجها أحد وجهين، أولهما: اعتبار «لا» النافية غير عاملة، على أن يُعْرب ما بعدها بحسب موقعه في الجملة. ثانيهما: اعتبار «لا» مركبة مع ما بعدها، ويُعْرب المركب بحسب موقعه في الجملة.
العمل اللاَّنهائيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود هذا الاستعمال عن العرب الفصحاء.
الصواب والرتبة: -العمل غير النهائيّ [فصيحة]-العمل اللاَّنهائيّ [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري دخول «أل» على حرف النفي «لا» المتصل بالاسم، مثل: اللامائي واللاهوائي واللاسلكي .. وغيرها؛ وذلك لشيوع هذه الكلمات في العصر الحديث واستعمالها في لغة العلم، وأجاز في تخريجها أحد وجهين، أولهما: اعتبار «لا» النافية غير عاملة، على أن يُعْرب ما بعدها بحسب موقعه في الجملة. ثانيهما: اعتبار «لا» مركبة مع ما بعدها، ويُعْرب المركب بحسب موقعه في الجملة.
هذا العمل كثير لشخص واحد
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «اللام»، والصواب «على».
الصواب والرتبة: -هذا العمل كثير على شخص واحد [فصيحة]-هذا العمل كثير لشخص واحد [صحيحة]
التعليق:يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض؛ لأن كتب اللغة والنحو أجازت مجيء اللام للاستعلاء بمعنى «على».
كَلِلْتُ من كثرة العمل
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط عين الكلمة «اللام الأولى» بالكسر.
المعنى: تَعِبْتُ
الصواب والرتبة: -كَلَلْتُ من كثرة العمل [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم أنَّ الباب الصرفي للفعل «كَلَّ» بالمعنى المذكور هو «ضرب»، ومن ثم تكون عينه مفتوحة في الماضي.
أَعَدَّ بَرْنَامَجَ العملِ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن هذه الكلمة معربة.
المعنى: خطة مرسومة له
الصواب والرتبة: -أَعَدَّ خُطَّةَ العملِ [فصيحة]-أَعَدَّ منهج العملِ [فصيحة]-أَعَدَّ بَرْنَامَجَ العملِ [صحيحة]
التعليق:كلمة «برنامج» معربة، وقد أجازتها المعاجم القديمة والحديثة.
تَحْجُم عن العمل
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط حرف المضارعة في الفعل «تَحْجُم» بالفتح، مع أنَّ الفعل ثلاثي مزيد بالهمزة.
الصواب والرتبة: -تُحْجِم عن العمل [فصيحة]
التعليق:تُضبط أحرف المضارعة بالفتح إذا كان الفعل ثلاثيًّا مجرَّدًا، وبالضمّ إذا كان الفعل مزيدًا بالهمزة، فالصواب في المثال المذكور: تُحْجم؛ لأنه من «أَحْجَمَ عن الشيء»، بمعنى: كفَّ عنه وامتنع.
تَعَاقَدَ مع زميله على العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الظرف «مع» مع صيغة «تفاعل» الدالة على المشاركة.
الصواب والرتبة: -تعاقد هو وزميله على العمل [فصيحة]-تعاقد مع زميله على العمل [صحيحة]
التعليق:الفصيح المأثور في استعمال «تفاعل» الدالة على المشاركة أن يُجَاء معها بواو العطف، فمتى أسند الفعل إلى أحد الفاعلين عطف عليه الآخر بالواو. وقد ورد في كتابات الأدباء والكتاب على مر العصور استعمال «مع» بدلاً من الواو، وذلك لأنها تفيد معنى المعية والاشتراك في الحكم الذي تفيده الواو؛ ولذا فقد أجاز مجمع اللغة المصري إسناد «تفاعل» الدالة على الاشتراك إلى معموليها باستعمال «مع»، وقد أوردته بعض المعاجم الحديثة كالأساسي.
يجب العمل على تفعيل دور التعليم
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «فَعَّل» لم يرد في المعاجم.
المعنى: زيادة فاعليته
الصواب والرتبة: -يجب العمل على تنشيط دور التعليم [فصيحة]-يجب العمل على تفعيل دور التعليم [صحيحة]
التعليق:يشيع على ألسنة المعاصرين استعمال هذا المصدر من «فعّل» بمعنى زيادة الفعّاليّة. وهذا المصدر لم يرد بهذه الدلالة في المعاجم القديمة. وقد أقر مجمع اللغة المصري استعماله اعتمادًا على ورود صيغة «فعّال» في القديم بمعنى كثير الفعل، وهي صيغة قريبة من الاستعمال الجديد من حيث الدلالة، كما أنه سبق له أن اتخذ قرارًا بتكميل فروع مادة ورد بعضها ولم يرد بعضها في المعاجم، وقرارًا آخر بقياسية اشتقاق «فعّل» للتكثير والمبالغة.
تَقَاعَسَ في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «في» بدلاً من حرف الجرّ «عن».
الصواب والرتبة: -تَقَاعَسَ عن العمل [فصيحة]-تَقَاعَسَ في العمل [صحيحة]
التعليق:ورد الفعل «تقاعَس» في المعاجم متعديًا بحرف الجر «عن»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثمَّ يمكن تخريج تعدية الفعل «تَقَاعَس» بـ «في» على تضمينه معنى الفعل «توانَى».
لَمْ يعد قادرًا على العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لتسليط النفي على مضارع «عاد» والصواب أن يدخل على خبره.
الصواب والرتبة: -عادَ غير قادر على العمل [فصيحة]-لم يَعُد قادرًا على العمل [صحيحة]
التعليق:«عاد» بمعنى «صار» وهي من أخوات «كان» فإذا جاز «لم يكن» جاز أيضًا «لم يعد».
هلكه في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء «هَلَكَ» متعديًا.
الصواب والرتبة: -أَهْلَكَه في العمل [فصيحة]-هَلَكَه في العمل [فصيحة]
التعليق:ذكر صاحب اللسان أن الفعل «هلك» جاء متعديًا في لهجة تميم، ومعناه «أهْلَك»؛ وبهذا يجوز المثال المرفوض.
تَوَانَى عن العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «في».
المعنى: لم يبادر إلى ضبطه ولم يهتم به
الصواب والرتبة: -توانَى في العمل [فصيحة]-توانَى عن العمل [صحيحة]
التعليق:جاء في المعاجم: «توانَى في العمل: لم يبادر إلى ضبطه، ولم يهتم به»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومن الأمثلة على نيابة «عن» عن حرف الجر «في» قول الشاعر: ولا تكُ عن حمل الرِّباعةِ وانيًا أي في حمل الرباعة وانيًا؛ وبذا يصح المثال المرفوض.
اتَّخَذَ ثلاث قرارات لصالح العمل
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لخروجها على قاعدة الأعداد في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: -اتَّخذ ثلاثة قرارات لصالح العمل [فصيحة]-اتَّخذ ثلاث قرارات لصالح العمل [صحيحة]
التعليق:الفصيح في المثال تأنيث العدد «ثلاثة»؛ لأن المعدود «قرارات» وإن كان مجموعًا جمع مؤنث فإن مفرده مذكر، ويمكن تصحيح المثال المرفوض استنادًا إلى ما أجازه بعض النحاة من صحة مراعاة الجمع بغض النظر عن جنس المفرد بالنسبة للمعدود المجموع جمع مؤنث سالمًا.
لَمْ يُظْهِر جِدِّيَّة في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: -لم يُظْهِر الجِدَّ في العمل [فصيحة]-لم يُظْهِر جِدِّيَّة في العمل [فصيحة]
التعليق:جاء ضمن قرارات مجمع اللغة المصري أنه «إذا أريد صنع مصدر من كلمة يزاد عليها ياء النسب والتاء»، وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه الصيغة اعتمادًا كبيرًا لتكوين مصطلحات جديدة تعبِّر عن مفاهيم العلم الحديث، وكان قد انتهى فريق من العلماء واللغويين إلى وجود أصل لهذه الصيغة في لغة العرب، فقد جاء في القرآن الكريم «جاهليّة» و «رهبانيّة»، وجاء في الشعر والنثر الجاهليين كثير من الأمثلة، منها: «لصوصيّة» و «عبوديّة» و «حريّة» و «رجوليّة» و «خصوصيّة»، وقد انتهى هذا الفريق - بعد دراسة أجراها على المصادر الصناعية المستعملة حديثًا- إلى أنَّ المصدر الصناعي يصاغ من معظم أنواع الكلام العربيّ، فيصاغ من المصدر الصريح كما في هذا المثال، وقد شاعت كلمة «الجديّة» في لغة العصر الحديث، وذكرتها بعض المعاجم مثل الأساسي الذي يقول: «جدِّيَّة: مصدر صناعي من الجدّ .. ».
حَفَزَه على العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «حَفَزَ» لا يتعدّى بـ «على».
المعنى: حثّه عليه
الصواب والرتبة: -حَفَزَه إلى العمل [فصيحة]-حَفَزَه على العمل [صحيحة]
التعليق:أجاز اللغويون نيابة حروف الجرّ بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. وقد جاء في المعاجم: حفزه إلى الأمر: حثّه عليه، وحفزوا عليهم الخيل: أرسلوها؛ واستنادًا إلى ذلك يكون الفعل متعديًا بحرفي الجرّ «إلى» و «على»؛ ويمكن كذلك تخريج التعدية بـ «على» على أنه من قبيل تضمين الفعل «حَفَزَ» معنى «حَمَل».
دَأَب فلان على العمل
الحكم: ضعيفة عند بعضهم
السبب: لأن الفعل «دأب» يتعدى بـ «في».
الصواب والرتبة: -دَأَب فلان على العمل [فصيحة]-دَأَب فلان في العمل [فصيحة]
التعليق:يجوز تعدية الفعل «دأب» بـ «في» على معنى: جد وتعب في عمل الشيء، كما يجوز تعديته بـ «على» على معنى: استمر وواظب على عمل الشيء. وقد ورد في المعاجم ما يفيد تعديته بـ «في» و «على».
يعاني العمل من رَتابة مملّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: ثبات
الصواب والرتبة: -يعاني العمل من رَتَابة مملّة [صحيحة]
التعليق:أقرّ مجمع اللغة المصري ما جاء على «فَعَالة» دالاًّ على الثبوت والاستمرار من كل فعل ثلاثيّ بتحويله إلى باب «فَعُلَ» مضموم العين، وقد وردت هذه الكلمة في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد.
رَفَتَت الحكومة الموظف من العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: فَصَلته وعزلته من الوظيفة
الصواب والرتبة: -عَزَلت الحكومةُ الموظفَ عن العمل [فصيحة]-فَصَلت الحكومةُ الموظفَ من العمل [فصيحة]-رَفَتت الحكومةُ الموظفَ من العمل [صحيحة]
التعليق:يُمكن تصحيح المثال المرفوض من خلال المجاز، وقد أقره مجمع اللغة المصري باعتباره استعمالاً مستحدَثًا للفعل «رَفَتَ» الذي كان يعني التحطم والانكسار، وأصبح يعني فقد الوظيفة الذي يؤدي إلى قطع وسيلة الرزق والانكسار النفسي.
ملَّ الموظف من روتين العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود الكلمة في مأثور اللغة، مع وجود بديل فصيح لها.
الصواب والرتبة: -ملَّ الموظف من رَتَابة العمل [صحيحة]-ملَّ الموظف من روتين العمل [مقبولة]
التعليق:وضع مجمع اللغة المصري مقابلاً للكلمة المرفوضة، وهي كلمة «رَتَابة» التي تدور مادتها اللغوية في معاني الثبات وعدم التحرُّك. أمَّا قبول الكلمة المرفوضة؛ فلشيوعها على ألسنة المثقفين ودورانها في أقلام الأدباء ووسائل الإعلام، وقد أثبتتها بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد.
زاحَمَه في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «فاعَل» بدلاً من «فَعَل».
الصواب والرتبة: -زَاحَمَه في العمل [فصيحة]-زَحَمَه في العمل [فصيحة]
التعليق:يمكن تصويب الفعل المرفوض؛ لأن مزيدات الأفعال قياسيَّة لا تحتاج إلى ورود في المعاجم، وأصول اللغة لا تمنع من استخدام «فاعَلَ» بمعنى «» فَعَل «، فهو كثير شائع في لغة العرب، مثل: » حَافَظَ «و» بادَرَ «و» حاذَرَ «و» شاهَدَ «و» راقَبَ «و» دافَعَ «. وقد ذكرت المعاجم القديمة، كاللسان والتاج، الفعل» زاحَمَ «بمعنى» زَحَمَ"، وتبعهما الوسيط.
هؤلاء زملائي في العَمَل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام الكلمة في غير ما وضعت له.
المعنى: جمع زميل للرفيق في العمل أو السفر
الصواب والرتبة: -هؤلاء زملائي في العَمَل [فصيحة]
التعليق:تذكر بعض المعاجم أن «الزميل» هو الرديف على البعير، ولا يجوز أن يكون للمرء سوى زميل واحد. ويذكر بعضها الآخر أن الزميل هو الرفيق في العمل أو السفر أو التعليم، وهو المعنى الذي شاع في الاستعمال الحديث. وقد ورد اللفظ بمعناه الأخير في الوسيط والأساسي والمنجد وغيرها.
زوَّغَ من العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الكلمة بهذا المعنى لم ترد في المعاجم.
المعنى: اختفى فجأة
الصواب والرتبة: -اختفى فجأة من العمل [فصيحة]-زوَّغَ من العمل [صحيحة]
التعليق:رأى مجمع اللغة المصري صحة استخدام الفعل «زوّغ» بالمعنى المذكور لوجود أصل له في اللغة، ولكونه على وزن مقيس في العربية. وقد ورد اللفظ في الأساسي ووصفه بأنه محدث.
تَمَّ تسريحهم من العمل ستةً ستة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتكرار العدد مع وجود صيغ تغني عنه.
الصواب والرتبة: -تَمَّ تسريحهم من العمل ستةً ستة [فصيحة]-تَمَّ تسريحهم من العمل سُداسَ [فصيحة مهملة]
التعليق:ورد تكرار العدد بكثرة في كلام العرب، حتى صرَّح بعض النحاة باطراد ذلك، وقد أجازه مجمع اللغة المصري؛ لأنه هو الأصل المعدول عنه، واستعمال المعدول والمعدول عنه جائز.
سرعان ما سيبدأ العمل فيها
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لزيادة السين الدالة على الاستقبال؛ مما يناقض دلالة التعجب في الجملة.
المعنى: سرعة البدء
الصواب والرتبة: -سرعان ما بدأ العمل فيها [فصيحة]-سرعان ما يبدأ العمل فيها [فصيحة]
التعليق:«سرعان» اسم فعل ماضٍ بمعنى «عجل وأسرع» وقد يتضمن في الوقت نفسه التعجب من السرعة فكأنك تقول ما أسرعه، وهذا هو المراد هنا، والتعجب لا يكون من شيءٍ سيحدث في المستقبل؛ ولهذا لا معنى لوجود السين هنا.
شَّتانَ ما بين العمل والكسل
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة «مابين» بعد «شتان»
الصواب والرتبة: -شَتَّانَ العملُ والكسلُ [فصيحة]-شَتَّان ما بين العملِ والكسلِ [فصيحة]
التعليق:ورد في الفصيح وقوع «مابين» بعد شتان. ومنه قول الشاعر: لشتانَ ما بين اليزيدين في الندى وأيضًا قول عليّ (ض): «شتانَ ما بين عملين؛ عمل تذهب لذّته وتبقى تبعته، وعمل تذهب مؤنته ويبقى أجره».
هو عاطل عن العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «من».
المعنى: متوقف، باق بلا عمل، وهو قادر عليه
الصواب والرتبة: -هو عاطل من العمل [فصيحة]-هو عاطل عن العمل [صحيحة]
التعليق:ورد الفعل «عَطِلَ» في المعاجم متعديًا بحرف الجر «من»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومن الأمثلة على نيابة «عن» عن حرف الجر «من» قوله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ} الشورى/25، وقول صاحب التاج: «منعه من كذا، وعن كذا»، وقول ابن خلدون: «علم المنطق علم يعصم الذهن عن الخطأ»، وقول ميخائيل نعيمة: «يمتاز عن القديم بأن له ... »؛ ومن ثَمَّ يمكن تصحيح المثال المرفوض، وقد أورده الأساسي متعديًا بـ «عن».
العَامِلُ الكَسُول يضرّ العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «كسول» لم ترد في المعاجم وصفًا للمذكر.
الصواب والرتبة: -العامل الكَسْلان يضرّ العمل [فصيحة]-العامل الكَسُول يضرّ العمل [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري كلمة «كَسُول» وصفًا للمذكر استنادًا إلى ورود صيغة «فَعُول» وصفًا مشتركًا بين المذكر والمؤنث مثل: صَبُور وغَضُوب، واستنادًا إلى ماورد عن العرب كقول الشاعر: طال التقلب والزمان ورابه كسل ويكره أن يكون كسولاً وقد ذكرتها بعض المعاجم الحديثة.
فَتَرَ في العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «في» بدلاً من حرف الجرّ «عن».
الصواب والرتبة: -فَتَرَ عن العمل [فصيحة]-فَتَرَ في العمل [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل «فَتَرَ» متعديًا بـ «عن»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثمَّ يمكن تصحيح تعدية الفعل «فَتَرَ» بـ «في» على تضمينه معنى الفعل «قَصَّرَ».
لَه قدرة كبيرة في إنجاز العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «في» بدلاً من حرف الجرّ «على».
المعنى: قوّة وتمكّن وطاقة
الصواب والرتبة: -له قدرة كبيرة على إنجاز العمل [فصيحة]-له قدرة كبيرة في إنجاز العمل [صحيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم أن القدرة هي القوة على الشيء، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «في» محل «على» كثير في الاستعمال الفصيح ومنه قوله تعالى: {وَلأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ} طه/71، وقول المصباح المنير: « ... لأنه يساعد الكفَّ في بطشها»، مع وجوب مراعاة السياق في كلا التعبيرين؛ ومن ثَمَّ يصح المثال المرفوض على تضمين حرف الجرّ «في» معنى حرف الجرّ «على».
هُمْ قُرَناءٌ في العمل
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف هذه الكلمة، مع وجود ما يستوجب منعها من الصرف.
الصواب والرتبة: -هم قُرَناءُ في العمل [فصيحة]
التعليق:تستحقّ كلمة «قُرَناء» المنع من الصرف؛ لأنها منتهية بألف التأنيث الممدودة، وهي ليست من أصل الكلمة، وقد توهَّم من صَرَف هذه الكلمة أنها لا تحقّق شروط صيغة منتهى الجموع لوجود حرف واحد بعد ألِفها، والواضح أنَّ علَّة المنع من الصرف فيها هي وجود ألف التأنيث الممدودة؛ ولذا لا تنوَّن في المثال.
مَا إطلاق سراحهم إلاّ تصحيحًا لهَذَا العمل غير الأخلاقيّ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.
الصواب والرتبة: -ما إطلاق سراحهم إلاّ تصحيحٌ لهذا العمل غير الأخلاقيّ [فصيحة]
التعليق:كلمة «تصحيح» خبر المبتدأ «إطلاق»، ولا تأثير لـ «ما» النافية لانتقاض نفي الخبر بـ «إلا».
هذا العمل مُرْبِك
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «أَرْبَكَ» لم يرد في المعاجم.
الصواب والرتبة: -هذا العمل مُرْبِك [فصيحة]
التعليق:أقرَّ مجمع اللغة المصري قياسيَّة التعدية بالهمزة، كما أجاز مجيء «أَفْعَلَه» مهموزًا بمعنى «فَعَلَه» على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى، وأقرّ أيضًا تصويب كلمات مزيدة بالهمزة؛ لأنّ صيغة المزيد فيها إسراع إلى إفادة التعدية، وعُدل إليها لقياسية مصادرها، ويُسْر الضبط لماضيها. والمثال المذكور قياس صحيح؛ لأنّه اسم الفاعل من المزيد بالهمزة «أربك» بمعنى: أوقع في الحيرة والاضطراب، وقد أقرّه المجمع، وورد في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد.
العمال مساقون إلى العمل الشاق
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «مُسَاق» اسم مفعول من «أَسَاقَ» وهو غير موجود في المعاجم.
المعنى: مقودون إليه
الصواب والرتبة: -العمَّال مُسَاقون إلى العمل الشاق [فصيحة]-العمَّال مَسُوقون إلى العمل الشاق [فصيحة]
التعليق:ورد في المعاجم استعمال «أساقه» بمعنى ساقه، ففي المصباح «وأساقه بالألف لغة»، ومن ثم يجوز استعمال اسم المفعول «مُساق».
تَغَيَّر نظام العمل من خلال ما بدا من المشاكل
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لاستعمال «من خلال» للتعليل.
الصواب والرتبة: -تَغَيَّر نظام العمل خلال ما بدا من المشاكل [فصيحة]-تَغَيَّر نظام العمل لما بدا من المشاكل [فصيحة]-تَغَيَّر نظام العمل من خلال ما بدا من المشاكل [فصيحة]
التعليق:إذا أريد معنى التعليل وجب استخدام التعبير الأول. أما إذا أريد أن نظام العمل قد تم تغييره في أثناء أو وقت ما بدا من مشاكل فالتعبيران: الثاني والثالث مناسبان.
هَزِئ مدير العمل من المشروع المعروض عليه
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الماضي «الزاي» بالكسر.
المعنى: سَخِر منه
الصواب والرتبة: -هَزَأ مدير العمل من المشروع المعروض عليه [فصيحة]-هَزِئ مدير العمل من المشروع المعروض عليه [فصيحة]
التعليق:كلا الاستعمالين فصيح، فقد جاء الفعل في المعاجم من بابي «مَنَع» و «سَمِعَ»، وعلى الأول تكون عينه مفتوحة في الماضي، وعلى الثاني تكون مكسورة فيه.
العمال سيبقُون في المصنع بعد مواعيد العمل الرسمية
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط ما قبل واو الجماعة.
الصواب والرتبة: -العمَّال سَيَبْقَوْن في المصنع بعد مواعيد العمل الرسمية [فصيحة]-العمَّال سيبقُون في المصنع بعد مواعيد العمل الرسمية [صحيحة]
التعليق:عند إسناد الفعل المنتهي بألف إلى واو الجماعة، تحذف ألفه، وتبقى الفتحة قبل واو الجماعة للدلالة على الألف المحذوفة، كما في قوله تعالى: {وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ} البقرة/65، ويجوز الإبقاء على الضم قياسًا على ما ورد في اللغة وبعض القراءات، كقراءة: {فَقُلْ تَعَالُوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ} آل عمران/61، بضم ما قبل واو «تعالوا»، وكقراءة: {وَلا تَعْثُوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ} البقرة/60، بضم الثاء، وقراءة: {لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْءَانِ وَالْغُوْا فِيهِ} فصلت/26، بضم الغين.
هذا العمل لا يتلاءم وأخلاقَكم
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «تلاءم» يتطلب المشاركة.
الصواب والرتبة: -هذا العمل لا يتلاءم هو وأخلاقُكُم [فصيحة]-هذا العمل لا يتلاءم وأخلاقَكم [صحيحة]
التعليق:المثال الأول فصيح، وقد عُطف فيه على الضمير المستتر بعد تأكيده بالضمير المنفصل. أما المثال الثاني فيمكن تصحيحه بناء على قرار مجمع اللغة المصري بصحة استخدام «مع» مصاحبة لصيغة «تفاعل» الدالة على المشاركة، فحين تصح «مع» تصح واو المعية التي ينصب الفعل بعدها.
هذا العمل لا يتلاءم وأخلاقَكُم
الحكم: مرفوضة
السبب: لوقوع المفعول معه بعد فعل يدلّ على المشاركة.
الصواب والرتبة: -هذا العمل لا يتلاءم هو وأخلاقُكُم [فصيحة]-هذا العمل لا يتلاءم وأخلاقَكم [صحيحة]
التعليق:المثال الأول فصيح، وقد عُطف فيه على الضمير المستتر بعد تأكيده بالضمير المنفصل. أما المثال الثاني فيمكن تصحيحه بناء على قرار مجمع اللغة المصري بصحة استخدام «مع» مصاحبة لصيغة «تفاعل» الدالة على المشاركة، فحين تصح «مع» تصح واو المعية التي ينصب الفعل بعدها.
اتَّخَذَ ثلاث قرارات لصالح العمل
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لخروجها على قاعدة الأعداد في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: اتَّخذ ثلاثة قرارات لصالح العمل [فصيحة]-اتَّخذ ثلاث قرارات لصالح العمل [صحيحة]
التعليق:إذا كان تمييز العدد جمع مؤنث سالمًا، يراعى- عند تذكير العدد أو تأنيثه- حال المفرد، ويمكن تصحيح الأمثلة المرفوضة استنادًا إلى ما أجازه بعض النحاة من صحة مراعاة الجمع بغض النظر عن جنس المفرد بالنسبة للمعدود المجموع جمع مؤنث سالمًا.
العَمَلُ الصَّالِحُ
أداء الفرائض وفعل النوافل[سورة فاطر]
العمل الصّالح يرفع
يرفع الله العمل الصّالح ويقبله[سورة فاطر]
نتائج مشابهة 25
أعْمَلَ
[ع م ل]. (ف: ربا. متعد، م. بحرف) أعْمَلْتُ، أُعْمِلُ، أعْمِلْ، مص. إِعْمَالٌ أعْمَلَهُ فِي الْمَعْمَلِ: جَعَلَهُ عَامِلاً أَعْمَلَ العَامِلَ: أَعْطَاهُ أُجْرَتَهُ أعْمَلَ فِكْرَهُ لِفَهْمِ النَّصِّ: شَغَلهُ بِهِ، فَكَّرَ فِيهِ ... المزيد
عَامَلَ
[ع م ل]. (ف: ربا. متعد، م. بحرف). عَامَلْتُ، أُعَامِلُ، عَامِلْ، مص. مُعَامَلَةٌ عَامَلَهُ بِحَنَانٍ وَرِفْقٍ: تَصَرَّفَ مَعَهُ بِحَنَانٍ. "يُعَامِلُهُ النَّاسُ بِاحْتِرَامٍ" عَامَلَهُ بِالْمِثْلِ: بَادَلَهُ بِالْمِثْلِ. "عَامِلِ النَّاسَ بِمَا تُحِبُّ أَنْ يُعَامِلُوكَ بِهِ".
عَمْلَةٌ
[ع م ل]. (الْمَرَّةُ مِنْ عَمِلَ). أَتَى عَمْلَةً يُعَاقِبُ عَلَيْهَا الْقَانُونُ: عَمَلاً سَيِّئاً وَمُنْكَراً، فَعْلَةٌ مُنْكَرَةٌ كَالسَّرِقَةِ أَوِ الْخِيَانَةِ.
عَمَلِيٌّ
[ع م ل] إِنْجَازٌ عَمَلِيٌّ" : فِعْلِيٌّ، تَطْبِيقِيٌّ الْحَيَاةُ الْعَمَلِيَّةُ: الْحَيَاةُ الْوَاقِعِيَّةُ.
عَامِلٌ
[ع م ل]. (فا. مِنْ عَمِلَ) عَامِلٌ فِي مَعْمَلِ النَّسِيجِ: مَنْ يَشْتَغِلُ بِيَدِهِ. "غَادَرَ الْعُمَّالُ مَعَامِلَهُمْ" "طَبَقَةُ الْعُمَّالِ" "نِقَابَةُ الْعُمَّالِ" "الطَّبَقَةُ الْعَامِلَةُ" "الْيَدُ الْعَامِلَةُ" عُيِّنَ عَامِلاً عَلَى إِقْلِيمِ الْجَنُوبِ: أَيْ حَاكِماً، وَالِياً.
عَامِلٌ
[ع م ل] عَامِلٌ فَعَّالٌ: الشَّيْءُ الَّذِي لَهُ فَعَالِيَّةٌ الْعَامِلُ فِي النَّحْوِ: مَا يَقْتَضِي أَثَراً إِعْرَابِيّاً فِي الْكَلاَمِ هُوَ عُضْوٌ عَامِلٌ فِي الْجَمْعِيَّةِ: لَهُ اشْتِرَاكٌ فِعْلِيٌّ وَمُسَاهَمَةٌ عَمَلِيَّةٌ فِيهَا ... المزيد
عُمْلَةٌ
[ع م ل] عُمْلَةُ الْعَامِلِ: أُجْرَتُهُ يَحْتَفِظُ بِعُمْلَةٍ أَجْنَبِيَّةٍ: بِنُقُودٍ أَجْنَبِيَّةٍ. "العُمْلَةُ الصَّعْبَةُ" الْعُمْلَةُ الْوَطَنِيَّةُ: النَّقْدُ الَّذِي يُتَعَامَلُ بِهِ فِي الْبَيْعِ وَالشِّرَاءِ دَاخِلَ الْبِلاَدِ، قِطَعٌ مَعْدِنِيَّةٌ أَوْ وَرَقِيَّةٌ.
عَمِيلٌ
[ع م ل]. (صِيغَةُ فَعِيل) هُوَ أَحَدُ عُمَلاَئِي فِي التِّجَارَةِ: مَنْ أَتَعَامَلُ مَعَهُ وَيُعَامِلُنِي فِي التِّجَارَةِ اِتَّخَذَهُ عَمِيلاً تِجَارِيّاً فِي الْخَارِجِ: وَكِيلُ التَّاجِرِ فِي مِنْطَقَةٍ مَّا عَمِيلٌ فِي المُخَابَرَاتِ: شَخْصٌ يَشْتَغِلُ لِجِهَةٍ مُعَيَّنَةٍ أَوْ يَتَجَسَّسُ لِفَائِدَةِ دَوْلَةٍ أَجْنَبِيَّةٍ.
مَعْمَلٌ
[ع م ل]. يَشْتَغِلُ فِي الْمَعْمَلِ: مَوْضِعُ العَمَلِ، ويُطْلَقُ عَلَى الْمَكَانِ الَّذِي تُوجَدُ بِهِ آلاَتُ التَّصْنِيعِ وتُصْنَعُ فِيهِ الآلاَتُ ومُخْتَلِفُ الْمَوَادِّ الصِّنَاعِيَّةِ.
إعْمَالٌ
[ع م ل]. (مص. أعْمَلَ) إِعْمَالُ الرَّجُلِ: جَعْلُهُ عَامِلاً إعْمَالُ الفِكْرِ: إشْغَالُهُ، أيْ جَعْلُهُ يُفَكِّرُ...
تَعَامَلَ
[ع م ل]. (ف: خما. لازم). تَعَامَلْتُ، أَتَعَامَلُ،تَعَامَلْ ، مص. تَعَامُلٌ. تَعَامَلَ التُّجَّارُ فِي السُّوقِ: تَبَادَلُوا الخَدَمَاتِ، عَامَلَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً. "يَتَعَامَلُ مَعَهُ بِحَذَرٍ".
تَعَامُلٌ
[ع م ل]. (مص. تَعَامَلَ). قَامَتْ عَلاَقَاتُهُمْ عَلَى أَسَاسِ تَعَامُلٍ صَادِقٍ: قِيَامُ عَلاَقَةِ عَمَلٍ مُتَبَادَلَةٍ بَيْنَهُمْ.
عُمَالَةٌ
[ع م ل]. سَلَّمَهُ عُمَالَتَهُ فِي آخِرِ الشَّهْرِ: أُجْرَة الْعَامِلِ.
عِمَالَةٌ
[ع م ل] يَتَقَاضَى عِمَالَةً عَلَى عَمَلِهِ الْيَوْمِيِّ: أُجْرَة الْعَامِلِ تَقَاضَى عِمَالَتَهُ: مَا يَأْخُذُهُ الْوَسِيطُ لِقَاءَ صَفْقَةِ بَيْعٍ أَوْ شِرَاءٍ : حِرْفَةُ العامِلِ.
مَعْمُولٌ
[ع م ل]. (مفع. مِن عَمِلَ). قَانُونٌ مَعْمُولٌ بِهِ: سَائِدٌ.
عِمَالَةٌ
[ع م ل]. عِمَالَةُ الإِقْلِيمِ: الْمَرْكَزُ الإِدَارِيُّ لِلعامِلِ، أي حاكِمُ الإِقْليمِ.
عَمَلِيَّةٌ
[ع م ل] أَجْرَى الطَّبِيبُ عَمَلِيَّةً جِرَاحِيَّةً: مَا يَقُومُ بِهِ الطَّبِيبُ مِنْ أَعْمَالٍ جِرَاحِيَّةٍ لِمُعَالَجَةِ جِسْمِ الْمَرِيضِ مِنْ عِلَّةٍ مَّا عَمَلِيَّةٌ قَيْصَرِيَّةٌ: إِخْرَاجُ الْجَنِينِ مِنْ بَطْنِ أُمِّهِ بِوَاسِطَةِ إِجْرَاءاتٍ وَأَعْمَالٍ جِرَاحِيَّةٍ.
عُمُولَةٌ
[ع م ل]. أَخَذَ عُمُولَةً مِنْ أَجْلِ صَفْقَةٍ تِجَارِيَّةٍ قَامَ بِهَا: مَا يَأْخُذُهُ الْوَسِيطُ مِنْ نِسْبَةٍ مِئَوِيَّةٍ مِنْ مَجْمُوعِ الصَّفْقَةِ التِّجَارِيَّةِ أَجْراً لَهُ.
عَوَامِلُ
جمع عَامِلَة. [ع م ل] عَوَامِلُ الدَّابَّةِ: قَوَائِمُهَا، أَرْجُلُهَا : بَقَرٌ وَإِبِلٌ تُسْتَعْمَلُ فِي السَّقْيِ وَالْحَرْثِ.
مُعَامِلٌ
[ع م ل] : عَدَدٌ مُحَدِّدٌ لِقِيمَةِ كُلِّ مَادَّةٍ مِنْ مَوَادِّ امْتِحَانٍ مَّا : الْمُعَامِلُ فِي الرِّيَاضِيَّاتِ هُوَ العَدَدُ الْحَقِيقِيُّ الَّذِي يَسْبِقُ الْحَرْفَ فِي ذَاتِ الْحَدِّ. فَالعَدَدُ 5 هُوَ مُعَامِلُ 5 س2 .
اِسْتَعْمَلَ
[ع م ل]. (ف: سدا. متعد). اِسْتَعْمَلْتُ، أَسْتَعْمِلُ، اِسْتَعْمِلْ، مص. اِسْتِعْمالٌ اِسْتَعْمَلَ آلَةً جَدِيدَةً: اِسْتَخْدَمَها. "مَنْ يَسْتَعْمِلْ أَدَاةً لاَ يُتْقِنُ اسْتِعْمالَهَا انْقَلَبَتْ ضِدَّهُ" يَسْتَعْمِلُ فِكْرَهُ: يُعْمِلُ فِكْرَهُ اِسْتَعْمَلَ القُوَّةَ لِفَكِّ النِّزاعِ بَيْنَهُما: لَجَأَ إِلَى القُوَّةِ. "اِسْتَعْمَلَ مَعَهُ جَمِيعَ وَسَائِلَ الإِقْناعِ" ... المزيد
مُسْتَعْمَلٌ
[ع م ل]. (مفع. مِن اِسْتَعْمَلَ). آلَةٌ مُسْتَعْمَلَةٌ: أَي اِسْتُعْمِلَتْ، لَيْسَتْ جَدِيدَةً. "سَيَّارَةٌ مُسْتَعْمَلَةٌ".
مُسْتَعْمِلٌ
[ع م ل]. (فَا. مِن اِسْتَعْمَلَ). هو مُسْتَعْمِلٌ ماهِرٌ لأَدَواتِ العَمَلِ: مُسْتَخْدِمٌ...
مُعَامَلَةٌ
[ع م ل]. (مص. عَامَلَ) عَامَلَهُ مُعَامَلَةً حَسَنَةً: عَامَلَهُ بِتَصَرُّفٍ حَسَنٍ، بِسُلُوكٍ... "حُسْنُ الْمُعَامَلَةِ" "سُوءُ الْمُعَامَلَةِ" مُعَامَلَةٌ بِالمِثْلِ: الْمُبَادَلَةُ. "عَامَلَهُ مُعَامَلَةَ النِّدِّ لِلنِّدِّ" مُعَامَلَةٌ تِجَارِيَّةٌ: مَالَهُ عَلاَقَةٌ بِالبَيْعِ وَالشِّرَاءِ ... المزيد
اِسْتِعْمالٌ
[ع م ل]. (مص. اِسْتَعْمَلَ) اِنْتَبَهَ إلى كَيْفِيَّةِ اسْتِعْمالِ الدَّواءِ: طَريقَة تَناوُلِهِ. "عِلاجٌ سَهْلُ الاسْتِعْمالِ" آلَةٌ سَهْلَةُ الاسْتِعْمالِ: الاسْتِخْدام سُوءُ الاسْتِعْمالِ: سُوءُ الانْتِفاعِ، سوءُ التَّصَرُّفِ.