التقى محمد بأخيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «الباء» مع صيغة «افتعل» الدالة على الاشتراك.
الصواب والرتبة: -الْتَقَى محمد وأخوه [فصيحة]-الْتَقَى محمد بأخيه [صحيحة]
التعليق:(انظر: إسناد صيغة «افتعل» الدالة على الاشتراك إلى معموليها باستعمال الباء)
التقى محمد بأخيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «الباء» مع صيغة «افتعل» الدالة على الاشتراك.
الصواب والرتبة: -الْتَقَى محمد وأخوه [فصيحة]-الْتَقَى محمد بأخيه [صحيحة]
التعليق:(انظر: إسناد صيغة «افتعل» الدالة على الاشتراك إلى معموليها باستعمال الباء)
التقى محمد بأخيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «الباء» مع صيغة «افتعل» الدالة على الاشتراك.
الصواب والرتبة: -الْتَقَى محمد وأخوه [فصيحة]-الْتَقَى محمد بأخيه [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري إسناد صيغة «افتعل» الدالة على الاشتراك إلى معموليها باستعمال «الباء»، بناءً على أنها تفيد معنى المعية والمصاحبة والاشتراك في الحكم مما يُدَل عليه بالواو. (وانظر: التقى مع).
التقى محمد مع أخيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «مع» مع صيغة «افتعل» الدالة على الاشتراك.
الصواب والرتبة: -الْتَقَى محمد وأخوه [فصيحة]-الْتَقَى محمد مع أخيه [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري إسناد صيغة «افتعل» الدالة على الاشتراك إلى معموليها باستعمال «مع»؛ بناءً على أنها تفيد معنى المعية والمصاحبة والاشتراك في الحكم مما يُدل عليه بالواو. وقد أجاز الكسائي وأصحابه: اختصم زيد مع عمرو.
التقى وعددٌ من المسئولين
الحكم: مرفوضة
السبب: للعطف على الضمير المرفوع المستتر بدون فاصل.
الصواب والرتبة: -الْتَقَى هو وعددٌ من المسئولين [فصيحة]-الْتَقَى وعددًا من المسئولين [فصيحة]-الْتَقَى وعددٌ من المسئولين [صحيحة]
التعليق:إذا كان المعطوف عليه ضميرًا مرفوعًا متصلاً أو مستترًا، فالفصيح عند العطف عليه أن يفصل بينه وبين المعطوف بالتوكيد أو بغيره أحيانًا، كقوله تعالى: {كُنْتُمْ أَنْتُمْ وَءَابَاؤُكُمْ} الأنبياء/54، وقوله تعالى: {اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ} البقرة/35، وأجاز بعض النحويين العطف عليه بغير فاصل لوروده في النثر والشعر وإن كان هذا قليلاً، فمن النثر قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كنتُ وأبو بكر وعمر» و «انطلقتُ وأبو بكر وعمر»، وما حكاه سيبويه: مررت برجل سواءٍ والعدمُ، أي: متساوٍ هو والعدم، ومن الشعر قول جرير: ورجا الأخيطلُ من سفاهة رأيه ما لم يكن وأبٌ له لينالا وقول الآخر: مضى وبنوه، وانفردت بمدحهم والفصل بالتوكيد أفصح. ويجوز في الاسم الواقع بعد الواو أن ينصب على أنه مفعول معه.
التقى الجمهور في الساحة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
المعنى: مكان فضاء واسع معدّ للتجمعات البشرية
الصواب والرتبة: -الْتَقَى الجمهور في الساحة [صحيحة]
التعليق:جاء في لسان العرب (سوح): السّاحة: فضاء يكون بين دور. وجاء في الوسيط (سوح): السّاحَةُ: المكان الواسع. والسّاحة: فضاء يكون بين دور. وقد رأى مجمع اللغة المصري تسويغ هذا الاستخدام.
عليه طابِع التقى
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط الباء بالكسر.
المعنى: سمة بارزة أو خلق غالب
الصواب والرتبة: -عليه طابَعُ التُّقَى [فصيحة]-عليه طابِع التقى [فصيحة]
التعليق:ورد في القاموس أن معنى «الطَّابَع» السجيَّة التي جُبِل عليها الإنسان أو رُكِّبَ فينا من المطعم والمشرب وغير ذلك من الأخلاق التي لا تزايلنا، وقد أثبتت المعاجم الحديثة قريبًا من هذا المعنى للفظ «طابَع» بفتح الباء وكسرها، ففي المنجد: الطابِع السمة البارزة، وفي الوسيط: الطابِع: الطبيعة، ومن ثم يمكن تصويب اللفظ المرفوض. (وانظر: طابع البريد)
علمت أَنَّ التقيّ لهو السعيد
الحكم: مرفوضة
السبب: لفتح همزة «إن» بعد فعل من أفعال القلوب، وقد عُلِّق عن العمل.
الصواب والرتبة: -علمت إِنَّ التقيّ لهو السعيد [فصيحة]-علمت أَنَّ التقيّ هو السعيد [فصيحة]
التعليق:يجب كسر همزة «إنَّ» إذا وقعت بعد فعل من أفعال القلوب، وقد علِّق عن العمل، بسبب وجود لام الابتداء في خبرها، أما إذا لم تعلق لعدم وجود اللام فالفتح واجب.