[مفرد]:
• مصدر لجلجَ.
• (طب) حُبْسة ناطقة لا تعبيريّة، وهي نوعٌ من اختلال الوظائف التَّعبيريّة، وفيها تُفقد القدرة على التّكلّم الصَّحيح وتحلّ كلمة مكان أخرى وتتقطّع الكلمات التي ينطقها المريضُ فتبدو غيرَ مفهومة.
معجم الأصوات 1
اللجلجة
صوت الإنسان يردد كلامه ولا يبن نطقه
معجم لغة الفقهاء 1
اللجلجة
بفتح اللامين ، التردد في الشيء ومنه تلجلج في الكلام : وتلجلج في القضية : تردد فيها ، وكتب عمر لأبي موسى الأشعري ( الفهم الفهمَ فيما تلجلج في صدرك).
نتائج مشابهة 2
لسان العرب 1
جلج
الجَلَجُ القَلَقُ والاضطراب والجَلَجُ رؤوس الناس واحدها جَلَجَةٌ بالتحريك وهي الجُمْجُمَةُ والرأْسُ وفي الحديث أَنه قيل للنبي صلى الله عليه وسلم لما أُنزلت إِنَّا فَتَحْنا لك فَتْحاً مُبيناً ليَغْفِرَ لك اللهُ ما تَقَدَّمَ من ذَنْبِكَ وما تَأَخَّرَ هذا برسول الله صلى الله عليه وسلم وبقينا نحن في جَلَجٍ لا نَدْري ما يُصْنَعُ بنا قال أَبو حاتم سأَلت الأَصمعي عنه فلم يعرفه قال الأَزهري روى أَبو العباس عن ابن الأَعرابي وعن عمرو عن أَبيه الجَلَجُ رؤوس الناس واحدها جَلَجَةٌ قال الأَزهري فالمعنى إِنا بقينا في عدد رؤوس كثيرة من المسلمين وقال ابن قتيبة معناه وبقينا نحن في عدد من أَمثالنا من المسلمين لا ندري ما يُصنع بنا وقيل الجَلَجُ في لغة أَهل اليمامة حَبابُ الماء كأَنه يريد تركنا في أَمرٍ ضَيِّقٍ كضيق الحَبَابِ وفي حديث أَسلم أَن المغيرة بن شعبة تكنى بأَبي عيسى فقال له عمر أَما يكفيك أَن تكنى بأَبي عبد الله ؟ فقال إِن رسول الله صلى الله عليه وسلم كناني بأَبي عيسى فقال إِن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأَخر وإِنا بعد في جَلَجِنا فلم يزل يكنى بأَبي عبد الله حتى هلك وكتب عمر رضي الله عنه إِلى عامله على مصر أَن خُذْ من كلِّ جَلَجَةٍ من القبط كذا وكذا وقال بعضهم الجَلَجُ جماجم الناس أَراد مِن كل رأْس ويقال على كلِّ جَلَجَةٍ كذا والجمع جَلَجٌ ... المزيد
تاج العروس 1
جلج
الجَلَجَةُ مُحَرَّكَةً : الجُمْجُمَةُ والرَّأْسُ ج : جَلَجٌ " . وكتب عُمَرُ رضى الله عنه إِلى عامِلِهِ على مصر : " أَنْ خُذْ مِنْ كُلّ جَلَجَةٍ من القِبْطِ كذا وكذا الجَلَجُ : جَمَاجِمُ النّاس أَرادَ كُلَّ رَأْسٍ ويقال : على كلِّ جَلَجَةٍ كَذَا ومما يستدرك عليه : الجَلَجُ : القَلَقُ والاضْطِرابُ وفي الحديث : " أَنّه : قِيلَ للنَّبِيَّ صلّى الله عليه وسلّم لما أُنْزِلَتْ " إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ من ذَنْبكَ وما تأَخَّرَ " : هذا لرسولِ الله وبَقِينا نَحْنُ في جَلَجٍ لا نَدْرِي ما يُصْنَع بِنا . قال أَبو حاتم : سأَلْتُ الأَصمعيّ عنه فلم يَعْرِفْهُ . قال الأَزهَرِيّ : روى أَبو العَبّاس عن ابن الأَعرابيّ وعن عَمْرٍو عن أَبِيه : الجَلَجُ : رُؤُوسُ النّاسِ واحدُهَا جَلَجَةٌ قال الأَزهريّ : فالمعنى أَنّا بَقِينا في عَدَدِ رُءُوسٍ كثيرَةٍ من المُسْلِمِينَ وقال ابنُ قُتَيْبَةَ : معناه وبَقِينَا نحْنُ في عَددٍ من أَمثالِنا من المسلمين لا نَدْرِى ما يُصْنَعُ بنا . وقيل : الجَلَجُ في لغة أَهلِ اليَمَامِةِ حبَاب الماءِ كأَنَّه يريدُ تُرِكْنَا في أَمْرٍ ضَيِّقِ الحبَاب . وفي حديث أَسْلَمَ في تَكْنِيَة المُغيرَة بنِ شُعْبَةَ بأَبي عيسى " وإِنّا بَعْدُ في جَلَجِنَا " . كذا في اللّسان والنّهاية ووجد بخطّ شيخ المشايخِ أَبِي سالمٍ العَيّاشِىّ رحمه الله تعالى : أَنّه الأَمْرُ المُضْطَرِبُ ... المزيد