Çevir
|
Synonyms
|
Opposites
|
correct
Religion
Internet
Politics
Math
Sciences
Çevir Almanca Arapça جَعَلَهُ اثْنَيْنِ
Almanca
Arapça
İlgili Sonuçlar
- daha fazlası ...
-
paarweise (adv.)daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
die beiden Anderendaha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
der zweite von zwei {relig.}ثاني اثنين {دين}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
Cyber Monday {internet}اثنين الإنترنت {أنترنت}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
مظاهرات الاثنين {سياسة}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
قوة العدد اثنين {رياضيات}daha fazlası ...
-
مظاهرات يوم الاثنين {سياسة}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
مظاهرات يوم الاثنين {سياسة}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
خيار بين إثنين {علوم}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
örneklerde
-
Er ist es, Der die Erde ausdehnte und darauf Berge und Flüsse schuf. Alle Früchte erschuf Er paarweise. Die Nacht läßt Er den Tag bedecken. Darin liegen Zeichen für Menschen, die nachdenken können.وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وأنهارا ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين يغشي الليل النهار إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
-
Und Er ist es , Der die Erde ausdehnte und feststehende Berge und Flüsse in ihr gründete . Und Er schuf auf ihr Früchte aller Art , ein Paar von jeder ( Art ) Er läßt die Nacht den Tag bedecken .« وهو الذي مد » بسط « الأرض وجعل » خلق « فيها رواسي » جبالا ثوابت « وأنهارا ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين » من كل نوع « يغشي » يغطي « الليل » بظلمته « النهار إن في ذلك » المذكور « لآيات » دلالات على وحدانيته تعالى « لقوم يتفكرون » في صنع الله .
-
Voller Segen ist Er , Der Burgen im Himmel gemacht und eine Leuchte und einen scheinenden Mond darein gestellt hat .« تبارك » تعاظم « الذي جعل في السماء بروجا » اثني عشر : الحمل والثور والجوزاء والسرطان والأسد ، والسنبلة والميزان والعقرب والقوس والجدي والدلو والحوت ، وهي منازل الكواكب السبعة السيارة المريخ وله الحمل والعقرب ، والزهرة ولها الثور والميزان ، وعطارد وله الجوزاء والسنبلة والقمر وله السرطان والشمس ولها الأسد ، والمشتري وله القوس والحوت ، وزحل وله الجدي والدلو « وجَعَلَ » « فيها » أيضا « سراجا » هو الشمس « وقمرا منيرا » وفي قراءة سُرُجا بالجمع : أي نيرات ، وخصّ القمر منها بالذكر لنوع فضيلة .
-
Und Er ist es , Der die Erde gedehnt und auf ihr festgegründete Berge und Flüsse gemacht hat . Und von allen Früchten hat Er auf ihr zwei , ein Paar , gemacht .« وهو الذي مد » بسط « الأرض وجعل » خلق « فيها رواسي » جبالا ثوابت « وأنهارا ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين » من كل نوع « يغشي » يغطي « الليل » بظلمته « النهار إن في ذلك » المذكور « لآيات » دلالات على وحدانيته تعالى « لقوم يتفكرون » في صنع الله .
-
Segensreich ist Derjenige , Der im Himmel Türme gesetzt und darin einen Lichtkörper und einen leuchtenden Mond gesetzt hat !« تبارك » تعاظم « الذي جعل في السماء بروجا » اثني عشر : الحمل والثور والجوزاء والسرطان والأسد ، والسنبلة والميزان والعقرب والقوس والجدي والدلو والحوت ، وهي منازل الكواكب السبعة السيارة المريخ وله الحمل والعقرب ، والزهرة ولها الثور والميزان ، وعطارد وله الجوزاء والسنبلة والقمر وله السرطان والشمس ولها الأسد ، والمشتري وله القوس والحوت ، وزحل وله الجدي والدلو « وجَعَلَ » « فيها » أيضا « سراجا » هو الشمس « وقمرا منيرا » وفي قراءة سُرُجا بالجمع : أي نيرات ، وخصّ القمر منها بالذكر لنوع فضيلة .
-
Und Er ist es , der die Erde ausgebreitet und auf ihr festgegründete Berge und Flüsse gemacht hat . Und von allen Früchten hat Er auf ihr ein Paar gemacht .« وهو الذي مد » بسط « الأرض وجعل » خلق « فيها رواسي » جبالا ثوابت « وأنهارا ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين » من كل نوع « يغشي » يغطي « الليل » بظلمته « النهار إن في ذلك » المذكور « لآيات » دلالات على وحدانيته تعالى « لقوم يتفكرون » في صنع الله .
-
Gesegnet sei der , der im Himmel Sternzeichen gesetzt und darin eine Leuchte und einen hellen Mond gesetzt hat !« تبارك » تعاظم « الذي جعل في السماء بروجا » اثني عشر : الحمل والثور والجوزاء والسرطان والأسد ، والسنبلة والميزان والعقرب والقوس والجدي والدلو والحوت ، وهي منازل الكواكب السبعة السيارة المريخ وله الحمل والعقرب ، والزهرة ولها الثور والميزان ، وعطارد وله الجوزاء والسنبلة والقمر وله السرطان والشمس ولها الأسد ، والمشتري وله القوس والحوت ، وزحل وله الجدي والدلو « وجَعَلَ » « فيها » أيضا « سراجا » هو الشمس « وقمرا منيرا » وفي قراءة سُرُجا بالجمع : أي نيرات ، وخصّ القمر منها بالذكر لنوع فضيلة .
-
Und ER ist Derjenige , Der die Erde einebnete und in ihr Festigende ( Berge ) und Flüsse machte . Und von allen Früchten ließ ER auf ihr Zweiheiten sein .« وهو الذي مد » بسط « الأرض وجعل » خلق « فيها رواسي » جبالا ثوابت « وأنهارا ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين » من كل نوع « يغشي » يغطي « الليل » بظلمته « النهار إن في ذلك » المذكور « لآيات » دلالات على وحدانيته تعالى « لقوم يتفكرون » في صنع الله .
-
Immer allerhabener ist Derjenige , Der im Himmel Sternbilder einsetzte , und darin eine Leuchte und einen erhellten Mond machte .« تبارك » تعاظم « الذي جعل في السماء بروجا » اثني عشر : الحمل والثور والجوزاء والسرطان والأسد ، والسنبلة والميزان والعقرب والقوس والجدي والدلو والحوت ، وهي منازل الكواكب السبعة السيارة المريخ وله الحمل والعقرب ، والزهرة ولها الثور والميزان ، وعطارد وله الجوزاء والسنبلة والقمر وله السرطان والشمس ولها الأسد ، والمشتري وله القوس والحوت ، وزحل وله الجدي والدلو « وجَعَلَ » « فيها » أيضا « سراجا » هو الشمس « وقمرا منيرا » وفي قراءة سُرُجا بالجمع : أي نيرات ، وخصّ القمر منها بالذكر لنوع فضيلة .
-
Warum hat er nicht einfach stattdessen...(ستة X غلبرت) لماذا جعلها (إثنين) ... بدلاً من