Çevir
|
Synonyms
|
Opposites
|
correct
Education
Economy
Automobile.
Meteor.
Botany
Ecology
Çevir Almanca Arapça فَاكِهَة صَيْفِيَّة
Almanca
Arapça
İlgili Sonuçlar
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
العطلة الصيفية {تعليم}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
البضائع الصيفية {اقتصاد}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
إطارات صيفية {سيارات}daha fazlası ...
-
عاصفة صيفية {طقس}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
لولوبة صيفية {نبات}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
الجامعة الصيفية في تونس {تعليم}daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
- daha fazlası ...
-
مناطق رعي صيفية {بيئة}daha fazlası ...
-
أوكازيون البضائع الصيفية {مصر}daha fazlası ...
-
تصفية البضائع الصيفية {سوريا}daha fazlası ...
örneklerde
-
Und so nahm sie Allah gnädig an und ließ sie in schöner Weise in der Obhut des Zacharias heranwachsen . Sooft Zacharias zu ihr in den Tempel hineintrat , fand er Speise bei ihr .« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
Da nahm ihr Herr sie auf gütigste Art an und ließ sie auf schöne Weise heranwachsen und gab sie Zakariyya zur Betreuung . Jedesmal , wenn Zakariyya zu ihr in die Zelle trat , fand er bei ihr Versorgung .« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
Sooft Zakaria zu ihr in das Heiligtum trat , fand er bei ihr Lebensunterhalt . Er sagte : « O Maria , woher hast du das ? »« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
So nahm sie ihr HERR in angenehmer Weise an , ließ sie in angenehmer Weise heranwachsen und ließ Zakaria sie in Obhut nehmen . Jedesmal wenn Zakaria zu ihr ins Mihrab eintrat , fand er bei ihr Rizq .« فتقبلها ربها » أي قبل مريم من أمها « بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا » أنشأها بخلق حسن فكانت تنبت في اليوم كما ينبت المولود في العام وآتت بها أمها الأحبار سدنة بيت المقدس فقالت : دونكم هذه النذيرة فتنافسوا فيها أنها بنت إمامهم فقال زكريا أنا أحق بها لأن خالتها عندي فقالوا لا حتى نقترع فانطلقوا وهم تسعة وعشرون إلى نهر الأردن وألقوا أقلامهم على أن من ثبت قلمه في الماء وصعد فهو أولى بها فثبت قلم زكريا فأخذها وبنى لها غرفة في المسجد بسلم لا يصعد إليها غيره وكان يأتيها بأكلها وشربها ودهنها فيجد عندها فاكهة الصيف في الشتاء وفاكهة الشتاء في الصيف كما قال تعالى « وَكَفَلَهَا زَكَريَّاُ » ضمها إليه وفي قراءة بالتشديد ونصب زكريا ممدودا ومقصورا والفاعل الله « كلما دخل عليها زكريا المحراب » الغرفة وهي أشرف المجالس « وجد عندها رزقا قال يا مريم أنَّى » من أين « لك هذا قالت » وهي صغيرة « هو من عند الله » يأتيني به من الجنة « إن الله يرزق من يشاء بغير حساب » رزقا واسعا بلا تبعة .
-
Ich teilte ihm seinen Adamsapfel in zwei Hälften wie ein saftiges Stück Obst an einem Sommertag, damit er kein einziges Wort mehr sagt.لقد شققت تفاحة آدم لديه إلي نصفين كما لو كانت قطعة من الفاكهة في فصل الصيف لذلك لم يستطع أن ينطق بكلمة