-
Und verlies ihnen in Wahrheit die Geschichte von den zwei Söhnen Adams , als sie beide ein Opfer darbrachten , und es von dem einen angenommen und von dem anderen nicht angenommen wurde . Da sagte dieser : " Wahrhaftig , ich schlage dich tot . "
« واتل » يا محمد « عليهم » على قومك « نبأ » خبر « ابنيْ آدم » هابيل وقابيل « بالحق » متعلق بأُتل « إذ قرَّبا قربانا » إلى الله وهو كبش لهابيل وزرع لقابيل « فتُقبل من أحدهما » وهو هابيل بأن نزلت نار من السماء فأكلت قربانه « ولم يُتقبل من الآخر » وهو قابيل فغضب وأضمر الحسد في نفسه إلى أن حج آدم « قال » له « لأقتلنك » قال : لَم قال لتقبل قربانك دوني « قال إنما يتقبل الله من المتقين » .
-
Und verlies ihnen die Kunde von den beiden Söhnen Adams , der Wahrheit entsprechend , als sie ein Opfer darbrachten . Da wurde es von dem einen von ihnen angenommen , während es vom anderen nicht angenommen wurde .
« واتل » يا محمد « عليهم » على قومك « نبأ » خبر « ابنيْ آدم » هابيل وقابيل « بالحق » متعلق بأُتل « إذ قرَّبا قربانا » إلى الله وهو كبش لهابيل وزرع لقابيل « فتُقبل من أحدهما » وهو هابيل بأن نزلت نار من السماء فأكلت قربانه « ولم يُتقبل من الآخر » وهو قابيل فغضب وأضمر الحسد في نفسه إلى أن حج آدم « قال » له « لأقتلنك » قال : لَم قال لتقبل قربانك دوني « قال إنما يتقبل الله من المتقين » .
-
Und verlies ihnen den Bericht über die zwei Söhne Adams der Wahrheit entsprechend . Als sie ein Opfer darbrachten .
« واتل » يا محمد « عليهم » على قومك « نبأ » خبر « ابنيْ آدم » هابيل وقابيل « بالحق » متعلق بأُتل « إذ قرَّبا قربانا » إلى الله وهو كبش لهابيل وزرع لقابيل « فتُقبل من أحدهما » وهو هابيل بأن نزلت نار من السماء فأكلت قربانه « ولم يُتقبل من الآخر » وهو قابيل فغضب وأضمر الحسد في نفسه إلى أن حج آدم « قال » له « لأقتلنك » قال : لَم قال لتقبل قربانك دوني « قال إنما يتقبل الله من المتقين » .
-
Und trage ihnen vor die Begebenheit von beiden Söhnen Adams - mit der Wahrheit . Als beide ( jeweils ) eine Darbringung darbrachten , dann wurde sie von einem von ihnen angenommen , während diese vom anderen nicht angenommen wurde .
« واتل » يا محمد « عليهم » على قومك « نبأ » خبر « ابنيْ آدم » هابيل وقابيل « بالحق » متعلق بأُتل « إذ قرَّبا قربانا » إلى الله وهو كبش لهابيل وزرع لقابيل « فتُقبل من أحدهما » وهو هابيل بأن نزلت نار من السماء فأكلت قربانه « ولم يُتقبل من الآخر » وهو قابيل فغضب وأضمر الحسد في نفسه إلى أن حج آدم « قال » له « لأقتلنك » قال : لَم قال لتقبل قربانك دوني « قال إنما يتقبل الله من المتقين » .
-
Und verlies ihnen in Wahrheit die Geschichte von den zwei Söhnen Adams , als sie beide ein Opfer darbrachten , und es von dem einen angenommen und von dem anderen nicht angenommen wurde . Da sagte dieser : " Wahrhaftig , ich schlage dich tot . "
واقصص -أيها الرسول- على بني إسرائيل خَبَر ابنَيْ آدم قابيل وهابيل ، وهو خبرٌ حقٌ : حين قَدَّم كلٌّ منهما قربانًا -وهو ما يُتَقرَّب به إلى الله تعالى - فتقبَّل الله قُربان هابيل ؛ لأنه كان تقيًّا ، ولم يتقبَّل قُربان قابيل ؛ لأنه لم يكن تقيًّا ، فحسد قابيلُ أخاه ، وقال : لأقتلنَّك ، فَردَّ هابيل : إنما يتقبل الله ممن يخشونه .
-
Und verlies ihnen die Kunde von den beiden Söhnen Adams , der Wahrheit entsprechend , als sie ein Opfer darbrachten . Da wurde es von dem einen von ihnen angenommen , während es vom anderen nicht angenommen wurde .
واقصص -أيها الرسول- على بني إسرائيل خَبَر ابنَيْ آدم قابيل وهابيل ، وهو خبرٌ حقٌ : حين قَدَّم كلٌّ منهما قربانًا -وهو ما يُتَقرَّب به إلى الله تعالى - فتقبَّل الله قُربان هابيل ؛ لأنه كان تقيًّا ، ولم يتقبَّل قُربان قابيل ؛ لأنه لم يكن تقيًّا ، فحسد قابيلُ أخاه ، وقال : لأقتلنَّك ، فَردَّ هابيل : إنما يتقبل الله ممن يخشونه .
-
Und verlies ihnen den Bericht über die zwei Söhne Adams der Wahrheit entsprechend . Als sie ein Opfer darbrachten .
واقصص -أيها الرسول- على بني إسرائيل خَبَر ابنَيْ آدم قابيل وهابيل ، وهو خبرٌ حقٌ : حين قَدَّم كلٌّ منهما قربانًا -وهو ما يُتَقرَّب به إلى الله تعالى - فتقبَّل الله قُربان هابيل ؛ لأنه كان تقيًّا ، ولم يتقبَّل قُربان قابيل ؛ لأنه لم يكن تقيًّا ، فحسد قابيلُ أخاه ، وقال : لأقتلنَّك ، فَردَّ هابيل : إنما يتقبل الله ممن يخشونه .
-
Und trage ihnen vor die Begebenheit von beiden Söhnen Adams - mit der Wahrheit . Als beide ( jeweils ) eine Darbringung darbrachten , dann wurde sie von einem von ihnen angenommen , während diese vom anderen nicht angenommen wurde .
واقصص -أيها الرسول- على بني إسرائيل خَبَر ابنَيْ آدم قابيل وهابيل ، وهو خبرٌ حقٌ : حين قَدَّم كلٌّ منهما قربانًا -وهو ما يُتَقرَّب به إلى الله تعالى - فتقبَّل الله قُربان هابيل ؛ لأنه كان تقيًّا ، ولم يتقبَّل قُربان قابيل ؛ لأنه لم يكن تقيًّا ، فحسد قابيلُ أخاه ، وقال : لأقتلنَّك ، فَردَّ هابيل : إنما يتقبل الله ممن يخشونه .
-
"Und da sprach Kain zu seinem Bruder Abel.
وقال قابيل لأخيه هابيل
-
- Welchen Teil lasen Sie? - Wie Kain Abel erschlug.
اي جزء كنت تقرأ ؟ - كيف قام قابيل بقتل اخيه هابيل -