-
Sie sagten: "Verbrennt ihn und laßt eure Götter siegen, wenn ihr etwas tun wollt!"
قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين
-
Seine Leute hatten keine andere Antwort als: "Tötet ihn oder verbrennt ihn!" Gott errettete ihn (Abraham) vor dem Feuer. Darin ist ein Zeichen für Menschen, die wahrhaftig glauben.
فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه أو حرقوه فأنجاه الله من النار إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
-
Stehe nie ( zum Gebet ) darin ( in dieser Moschee ) Eine Moschee , die vom allerersten Tag an auf Frömmigkeit gegründet wurde , ist wahrlich würdiger , um darin zu stehen . In ihr sind Männer , die sich gerne reinigen ; und Allah liebt diejenigen , die sich reinigen .
( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .
-
Sie sagten : " Verbrennt ihn und helft euren Göttern , wenn ihr etwas tun wollt . "
« قالوا حرِّقوه » أي إبراهيم « وانصروا آلهتكم » أي بتحريقه « إن كنتم فاعلين » نصرتها فجمعوا له الحطب الكثير وأضرموا النار في جميعه وأوثقوا إبراهيم وجعلوه في منجنيق ورموه في النار قال تعالى :
-
Die Antwort seines Volkes waren nur die Worte : " Erschlagt ihn ( Abraham ) oder verbrennt ihn . " Doch Allah errettete ihn aus dem Feuer .
قال تعالى في قصة إبراهيم عليه السلام : « فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه أو حرّقوه فأنجاه الله من النار » التي قذفوه فيها بأن جعلها برداً وسلاماً « إن في ذلك » أي إنجائه منها « لآيات » هي عدم تأثيرها فيه مع عظمها وإخمادها وإنشاء روض مكانها في زمن يسير « لقوم يؤمنون » يصدقون بتوحيد الله وقدرته لأنهم المنتفعون بها .
-
Eine Gebetsstätte , die vom ersten Tag an auf die Gottesfurcht gegründet worden ist , hat wahrlich ein größeres Anrecht darauf , daß du dich in ihr hinstellst . In ihr sind Männer , die es lieben , sich zu reinigen .
( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .
-
Aber die Antwort seines Volkes war nur , daß sie sagten : " Tötet ihn oder verbrennt ihn . " Da rettete Allah ihn aus dem Feuer .
قال تعالى في قصة إبراهيم عليه السلام : « فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه أو حرّقوه فأنجاه الله من النار » التي قذفوه فيها بأن جعلها برداً وسلاماً « إن في ذلك » أي إنجائه منها « لآيات » هي عدم تأثيرها فيه مع عظمها وإخمادها وإنشاء روض مكانها في زمن يسير « لقوم يؤمنون » يصدقون بتوحيد الله وقدرته لأنهم المنتفعون بها .
-
Eine Moschee , die vom ersten Tag an auf die Gottesfurcht gegründet worden ist , hat eher darauf Anspruch , daß du dich in ihr hinstellst . In ihr sind Männer , die es lieben , sich zu reinigen .
( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .
-
Sie sagten : « Verbrennt ihn und helft euren Göttern , so ihr etwas tun wollt . »
« قالوا حرِّقوه » أي إبراهيم « وانصروا آلهتكم » أي بتحريقه « إن كنتم فاعلين » نصرتها فجمعوا له الحطب الكثير وأضرموا النار في جميعه وأوثقوا إبراهيم وجعلوه في منجنيق ورموه في النار قال تعالى :
-
Die Antwort seines Volkes war nur , daß sie sagten : « Tötet ihn oder verbrennt ihn . » Da rettete ihn Gott aus dem Feuer .
قال تعالى في قصة إبراهيم عليه السلام : « فما كان جواب قومه إلا أن قالوا اقتلوه أو حرّقوه فأنجاه الله من النار » التي قذفوه فيها بأن جعلها برداً وسلاماً « إن في ذلك » أي إنجائه منها « لآيات » هي عدم تأثيرها فيه مع عظمها وإخمادها وإنشاء روض مكانها في زمن يسير « لقوم يؤمنون » يصدقون بتوحيد الله وقدرته لأنهم المنتفعون بها .