معجم اللغة العربية المعاصرة 2
أمارة
[مفرد]: ج أمارات (لغير المصدر):
• مصدر أمُرَ على.
• علامة "ظهرت على الحاضرين أمارات الدهشة ممّا يقول- ظهور الغيم وتكاثفه أمارة هطول المطر- إذا طلعت شمس النهار فإنّها ... أمارة تسليمي عليك فسلِّمي".
• مصدر أمُرَ على.
• علامة "ظهرت على الحاضرين أمارات الدهشة ممّا يقول- ظهور الغيم وتكاثفه أمارة هطول المطر- إذا طلعت شمس النهار فإنّها ... أمارة تسليمي عليك فسلِّمي".
إمارة
[مفرد]: ج إمارات (لغير المصدر):
• مصدر أمَرَ على وأمِرَ على ، إمارة الشِّعر : لقب تكريم لمن يُختار أميرًا للشُّعراء.
• منصب الأمير "تولّى الإمارة خلفًا لأبيه".
• دولة أو منطقة أو جزء من الأرض يحكمه أمير "بدأ هذا البلد إمارة ثم صار مملكة".
• مصدر أمَرَ على وأمِرَ على ، إمارة الشِّعر : لقب تكريم لمن يُختار أميرًا للشُّعراء.
• منصب الأمير "تولّى الإمارة خلفًا لأبيه".
• دولة أو منطقة أو جزء من الأرض يحكمه أمير "بدأ هذا البلد إمارة ثم صار مملكة".
معجم الغني 2
أمَارَةٌ
[أ م ر] ظَهَرَتْ عَلَيْهِ أَمَارَاتُ الفَرَحِ: عَلاَمَاتُ .. أَمَارَاتُ الوَجْهِ: تَجَاعِيدُهُ.
إمَارَةٌ
[أ م ر]. (مص. أَمَرَ). إمَارَةُ كَذَا: دَوْلَةٌ صَغِيرَةٌ يَحْكُمُهَا أمِيرٌ. "لِدَوْلَةِ الإمَارَاتِ العَرَبِيَّةِ دُسْتُورٌ اِتِّحَادِيٌّ".
الرائد 2
أمارة
علامة، ج أمارات: «أمارات الوجه».
إمارة
1-مص. أمر وأمار. 2-منصب الأمير. 3-دولة صغيرة يحكمها أمير.
المعجم الوسيط 2
الأمارة
الْعَلامَة والموعد وَالْوَقْت
الْإِمَارَة
منصب الْأَمِير وجزء من الأَرْض يحكمه أَمِير
معجم لغة الفقهاء 2
الأمارة
بالفتح العلامة ج أمارات ، ومنه : أمارات الساعة . - ما يلزم من العلم بها الظن بوجود ما تدل عليه ، ومنه : أمارات الساعة ، والغيم أمارة على
الإمارة
بالكسر ، منصب الأمير ، والأرض التي يحكمها الأمير ، ج إمارات
معجم الفروق اللغوية 2
الفرق بين الامارة والعلامة
أن الامارة هي العلامة الظاهرة، ويدل على ذلك أصل الكلمة وهو الظهور، ومنه قيل أمر الشيء إذا كثر ومع الكثرة ظهور الشأن، ومن ثم قيل الامارة لظهور الشأن، وسميت المشورة أمارا لان الرأي يظهر بها وائتمر القوم إذا تشاوروا قال الشاعر: * ففيم الامار فيكم والامار *
الفرق بين الدلالة والامارة
أن الدلالة عند شيوخنا ما يؤدي النظر فيه إلى العلم، والامارة ما يؤدي النظر فيه إلى غلبة الظن لنحو ما يطلب به من جهة القبلة ويعرف به جزاء الصيد وقيم المتلفات، والظن في الحقيقة ليس يجب عن النظر في الامارة لوجوب النظر عن العلم في الدلالة وإنما يختار ذلك عنده فالامارة في الحقيقة ما يختار عنده الظن، ولهذا جاز إختلاف المجتهدين مع علم كل واحد منهم بالوجه الذي منه خالفه صاحبه كاختلاف الصحابة في مسائل الجد واختلاف آراء ذوي الرأي في الحروب وغيرها مع تقاربهم في معرفة الامور المتعلقة بذلك، ولهذا تستعمل الامارة فيما كان عقليا وشرعيا.