حَدَّثَنا عمَّا جرى
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «الباء».
الصواب والرتبة: -حَدَّثَنا بما جرى [فصيحة]-حَدَّثَنا عمَّا جرى [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجر «عن» عن حرف الجر «الباء»)
حَدَّثَنا عمَّا جرى
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «الباء».
الصواب والرتبة: -حَدَّثَنا بما جرى [فصيحة]-حَدَّثَنا عمَّا جرى [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجر «عن» عن حرف الجر «الباء»)
حَدَّثَنا عمَّا جرى
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «الباء».
المعنى: أخبرنا
الصواب والرتبة: -حَدَّثَنا بما جرى [فصيحة]-حَدَّثَنا عمَّا جرى [صحيحة]
التعليق:ورد الفعل «حدَّث» في القرآن الكريم متعديًا بحرف الجر «الباء» كما في قوله تعالى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} الضحى/11، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله»، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومن الأمثلة على نيابة «عن» عن حرف الجر «الباء» قوله تعالى: {وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى} النجم/3، وقول العرب: «رميت عن القوس، أي: رميت بها»؛ كما يمكن تصحيح المثال المرفوض بعد تضمين «حدَّث» معنى «كَلَّم» الذي يتعدَّى بحرف الجر «عن»، وقد وردت تعدية الفعل بـ «الباء» و «عن» في تكملة المعاجم العربية.
عِلاوة عَمَّا سبق ذكره
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية «علاوة» بـ «عن».
المعنى: إضافة إليه
الصواب والرتبة: -عِلاوة على ما سبق ذكره [فصيحة]-عِلاوة عما سبق ذكره [فصيحة]
التعليق:استند المخطئون لتعدية «علاوة» بـ «عن» إلى أن هذا المصدر بمعنى «الزيادة» التي تُعَدَّى بـ «على». ولكن الفعل «زاد» المقيس عليه يُعدى بـ «على» و «عن»، وقد ورد الثاني في شعر جاهليّ هو: يزيد نبالة عن كل شيء كما ذكر أبو البقاء في الكليات أنّ «الزِّيادة» تتعدّى بـ «عن» كما تتعدّى بـ «على»؛ لأن «النقص» يتعدى بهما، وهو نقيضها.
عَمَّا تتحدث؟
الحكم: مرفوضة
السبب: لإثبات الألف في «ما» الاستفهامية رغم دخول «عن» عليها.
الصواب والرتبة: -عَمَّ تتحدث؟ [فصيحة]-عَمَّا تتحدث؟ [صحيحة]
التعليق:إذا دخل حرف الجر على «ما» الاستفهامية، فالفصيح حذف أَلِفها في غير الوقف نحو قوله تعالى: {عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ} النبأ/1، ولكن يمكن تصحيح المثال المرفوض استنادًا إلى بعض القراءات التي أثبتت الألف في الآية السابقة، ومثله قول الشاعر: علَى ما قام يشتمني لئيمٌ