-
und harre in Geduld aus ; deine Geduld aber kommt nur von Allah . Und sei weder traurig über sie , noch beunruhigt wegen ihrer Ränke .
« واصبر وما صبرك إلا بالله » بتوفيقه « ولا تحزن عليهم » أي الكفار . إن لم يؤمنوا لحرصك على إيمانهم « ولا تك في ضيق مما يمكرون » أي لا تهتم بمكرهم فأنا ناصرك عليهم .
-
Sei standhaft ; deine Standhaftigkeit ist nur durch Allah ( möglich ) . Sei nicht traurig über sie , und sei nicht in Beklommenheit wegen der Ränke , die sie schmieden .
« واصبر وما صبرك إلا بالله » بتوفيقه « ولا تحزن عليهم » أي الكفار . إن لم يؤمنوا لحرصك على إيمانهم « ولا تك في ضيق مما يمكرون » أي لا تهتم بمكرهم فأنا ناصرك عليهم .
-
Deine Geduld ist nur durch Gott möglich . Sei nicht betrübt über sie , und sei nicht in Bedrängnis wegen der Ränke , die sie schmieden .
« واصبر وما صبرك إلا بالله » بتوفيقه « ولا تحزن عليهم » أي الكفار . إن لم يؤمنوا لحرصك على إيمانهم « ولا تك في ضيق مما يمكرون » أي لا تهتم بمكرهم فأنا ناصرك عليهم .
-
Und sei nicht traurig über sie . Und sei nicht bedrückt wegen dem , was sie an List planen .
« واصبر وما صبرك إلا بالله » بتوفيقه « ولا تحزن عليهم » أي الكفار . إن لم يؤمنوا لحرصك على إيمانهم « ولا تك في ضيق مما يمكرون » أي لا تهتم بمكرهم فأنا ناصرك عليهم .
-
Diese folgen der Leitung ihres Herrn und diese sind die Erfolgreichen .
أصحاب هذه الصفات يسيرون على نور من ربهم وبتوفيق مِن خالقهم وهاديهم ، وهم الفائزون الذين أدركوا ما طلبوا ، ونَجَوا من شرِّ ما منه هربوا .
-
Und als sie den Fluß überquert hatten , er und diejenigen , die mit ihm gläubig waren , sagten sie : " Wir haben heute keine Kraft gegen Goliath und seine Heerscharen . " Doch diejenigen , die damit rechneten , daß sie Allah begegnen würden , sagten : " Wie oft hat nicht eine geringe Schar über eine große Schar gesiegt mit Allahs Erlaubnis !
فلما خرج طالوت بجنوده لقتال العمالقة قال لهم : إن الله ممتحنكم على الصبر بنهر أمامكم تعبرونه ؛ ليتميَّز المؤمن من المنافق ، فمن شرب منكم من ماء النهر فليس مني ، ولا يصلح للجهاد معي ، ومن لم يذق الماء فإنه مني ؛ لأنه مطيع لأمري وصالح للجهاد ، إلا مَن ترخَّص واغترف غُرْفة واحدة بيده فلا لوم عليه . فلما وصلوا إلى النهر انكبوا على الماء ، وأفرطوا في الشرب منه ، إلا عددًا قليلا منهم صبروا على العطش والحر ، واكتفوا بغُرْفة اليد ، وحينئذ تخلف العصاة . ولما عبر طالوت النهر هو والقلة المؤمنة معه -وهم ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا لملاقاة العدو ، ورأوا كثرة عدوهم وعدَّتهم ، قالوا : لا قدرة لنا اليوم بجالوت وجنوده الأشداء ، فأجاب الذين يوقنون بلقاء الله ، يُذَكِّرون إخوانهم بالله وقدرته قائلين : كم من جماعة قليلة مؤمنة صابرة ، غلبت بإذن الله وأمره جماعة كثيرة كافرة باغية . والله مع الصابرين بتوفيقه ونصره ، وحسن مثوبته .
-
Und wäre dir nicht Allahs Huld und Barmherzigkeit zuteil gewesen , so hätte eine Schar von ihnen beschlossen , dich irrezuführen . Doch zum Irrweg führen sie sich selbst ; und dir können sie keinerlei Schaden zufügen , und Allah hat das Buch und die Weisheit auf dich herabgesandt und dich gelehrt , was du nicht wußtest , und Allahs Huld , die Er dich erwiesen hat , ist wahrlich großartig .
ولولا أن الله تعالى قد مَنَّ عليك -أيها الرسول- ورحمك بنعمة النبوة ، فعصمك بتوفيقه بما أوحى إليك ، لعزمت جماعة من الذين يخونون أنفسهم أن يُزِلُّوكَ عن طريق الحق ، وما يُزِلُّونَ بذلك إلا أنفسهم ، وما يقدرون على إيذائك لعصمة الله لك ، وأنزل الله عليك القرآن والسنة المبينة له ، وهداك إلى علم ما لم تكن تعلمه مِن قبل ، وكان ما خصَّك الله به من فضلٍ أمرًا عظيمًا .
-
So warte geduldig auf den Befehl deines Herrn , und sei nicht wie der Mann des Fisches ( Jonas ) , als er ( seinen Herrn ) anrief , während er von Kummer erfüllt war .
فاصبر -أيها الرسول- لما حكم به ربك وقضاه ، ومن ذلك إمهالهم وتأخير نصرتك عليهم ، ولا تكن كصاحب الحوت ، وهو يونس -عليه السلام- في غضبه وعدم صبره على قومه ، حين نادى ربه ، وهو مملوء غمًّا طالبًا تعجيل العذاب لهم ، لولا أن تداركه نعمة مِن ربه بتوفيقه للتوبة وقَبولها لَطُرِح مِن بطن الحوت بالأرض الفضاء المهلكة ، وهو آتٍ بما يلام عليه ، فاصطفاه ربه لرسالته ، فجعله من الصالحين الذين صلحت نياتهم وأعمالهم وأقوالهم .
-
Wäre ihm keine Gnade von seinem Herrn erwiesen worden , wäre er sicher an ein kahles Land geworfen worden , und er wäre geschmäht worden .
فاصبر -أيها الرسول- لما حكم به ربك وقضاه ، ومن ذلك إمهالهم وتأخير نصرتك عليهم ، ولا تكن كصاحب الحوت ، وهو يونس -عليه السلام- في غضبه وعدم صبره على قومه ، حين نادى ربه ، وهو مملوء غمًّا طالبًا تعجيل العذاب لهم ، لولا أن تداركه نعمة مِن ربه بتوفيقه للتوبة وقَبولها لَطُرِح مِن بطن الحوت بالأرض الفضاء المهلكة ، وهو آتٍ بما يلام عليه ، فاصطفاه ربه لرسالته ، فجعله من الصالحين الذين صلحت نياتهم وأعمالهم وأقوالهم .
-
Doch sein Herr erwählte ihn und machte ihn zu einem der Rechtschaffenen .
فاصبر -أيها الرسول- لما حكم به ربك وقضاه ، ومن ذلك إمهالهم وتأخير نصرتك عليهم ، ولا تكن كصاحب الحوت ، وهو يونس -عليه السلام- في غضبه وعدم صبره على قومه ، حين نادى ربه ، وهو مملوء غمًّا طالبًا تعجيل العذاب لهم ، لولا أن تداركه نعمة مِن ربه بتوفيقه للتوبة وقَبولها لَطُرِح مِن بطن الحوت بالأرض الفضاء المهلكة ، وهو آتٍ بما يلام عليه ، فاصطفاه ربه لرسالته ، فجعله من الصالحين الذين صلحت نياتهم وأعمالهم وأقوالهم .